وصف نائب الرئيس اليمني الفريق الركن علي محسن صالح، الجريمة الإرهابية البشعة التي استهدفت مسجداً في كوفل بغرب مأرب بأنها تكشف الوجه الحقيقي للانقلابيين، ومدى إجرامهم وعدم مراعاتهم لحرمة المساجد وحرمة الجُمْعة والجماعة.
وقال خلال اتصال هاتفي اليوم (الجمعة) مع محافظ مأرب سلطان العرادة، وقائد المنطقة العسكرية الثالثة اللواء الركن أحمد حسان جبران: "إن ميليشيات الانقلاب ارتكبت في هذه الحادثة جريمة مزدوجة حين قصفت المسجد ومن ثم عاودت استهداف المُسعفين، في أسلوب يؤكد ارتباط هذه الميليشيات بجماعات التطرف والإرهاب، بل أنها تفوقت عليها في البشاعة وسفك الدماء وإزهاق النفس التي حرمها الله".
ووجه نائب رئيس الجمهورية، باتخاذ الإجراءات اللازمة لتأمين التجمعات والأحياء السكنية والمساجد والاهتمام بأسر الضحايا، مطالباً المجتمع الدولي بالالتفات إلى مثل هذه الجرائم التي ترقى إلى جرائم الحرب.
وقال خلال اتصال هاتفي اليوم (الجمعة) مع محافظ مأرب سلطان العرادة، وقائد المنطقة العسكرية الثالثة اللواء الركن أحمد حسان جبران: "إن ميليشيات الانقلاب ارتكبت في هذه الحادثة جريمة مزدوجة حين قصفت المسجد ومن ثم عاودت استهداف المُسعفين، في أسلوب يؤكد ارتباط هذه الميليشيات بجماعات التطرف والإرهاب، بل أنها تفوقت عليها في البشاعة وسفك الدماء وإزهاق النفس التي حرمها الله".
ووجه نائب رئيس الجمهورية، باتخاذ الإجراءات اللازمة لتأمين التجمعات والأحياء السكنية والمساجد والاهتمام بأسر الضحايا، مطالباً المجتمع الدولي بالالتفات إلى مثل هذه الجرائم التي ترقى إلى جرائم الحرب.