عبرت وزارة الخارجية اليمنية عن الشكر للمملكة العربية السعودية ملكا وحكومة وشعباً وللدول العربية الشقيقة كافة التي ساندت وآزرت حق الشعب اليمني لتقرير مصيره واستعادة دولته ومؤسساته التي سطا عليها الانقلابيون واستغلوها لتضليل الرأي العام العالمي وتزييف الواقع وقلب الحقائق.
وأكدت الوزارة في بيان بثته وكالة الأنباء اليمنية(سبأ)، وحدة مصير الشعب اليمني مع أشقائه العرب كافة والمملكة العربية السعودية خاصة، والتي استجابت لنداء الواجب وتحملت عبء قيادة التحالف العربي وسخرت إمكانياتها لإعادة الشرعية في اليمن والتي تمثل عودة للأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة لإنفاذ إرادة المجتمع الدولي الرافض للانقلابات وزعزعة أمن واستقرار الشعوب.
وثمنت جهود سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن محمد سعيد آل جابر في إطلاع الرأي العام الرسمي البريطاني، على الوجه القبيح للانقلاب وما تسبب به من مأساة وكارثة إنسانية في اليمن ومحاولة جر المنطقة إلى الفوضى والاختلالات وتهديد الأمن والسلم في العالم تنفيذاً لمشروع خارجي.
وجددت وزارة الخارجية اليمنية تأكيدها على أن جميع ما يصدر من ديوان عام الوزارة في صنعاء المحتل من قبل الانقلابيين لا يمثل الحكومة الشرعية ولا يعبر عنها واستمرار استغلاله من قبل الانقلابيين لنشر أكاذيبهم يعد انتهاكا لحقوق الشعب اليمني وقوانين وأنظمة الجمهورية اليمنية.
وأكدت الوزارة في بيان بثته وكالة الأنباء اليمنية(سبأ)، وحدة مصير الشعب اليمني مع أشقائه العرب كافة والمملكة العربية السعودية خاصة، والتي استجابت لنداء الواجب وتحملت عبء قيادة التحالف العربي وسخرت إمكانياتها لإعادة الشرعية في اليمن والتي تمثل عودة للأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة لإنفاذ إرادة المجتمع الدولي الرافض للانقلابات وزعزعة أمن واستقرار الشعوب.
وثمنت جهود سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن محمد سعيد آل جابر في إطلاع الرأي العام الرسمي البريطاني، على الوجه القبيح للانقلاب وما تسبب به من مأساة وكارثة إنسانية في اليمن ومحاولة جر المنطقة إلى الفوضى والاختلالات وتهديد الأمن والسلم في العالم تنفيذاً لمشروع خارجي.
وجددت وزارة الخارجية اليمنية تأكيدها على أن جميع ما يصدر من ديوان عام الوزارة في صنعاء المحتل من قبل الانقلابيين لا يمثل الحكومة الشرعية ولا يعبر عنها واستمرار استغلاله من قبل الانقلابيين لنشر أكاذيبهم يعد انتهاكا لحقوق الشعب اليمني وقوانين وأنظمة الجمهورية اليمنية.