okaz_online@
واجهت مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان، التي ترجح استطلاعات الرأي تأهلها للدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية، انتقادات من المرشح إيمانويل ماكرون ومنافسيها الثلاثة الآخرين، وذلك في أول مناظرة تلفزيونية بين المرشحين للاقتراع أمس الأول قبل شهر من دورته الأولى. وخلال المناظرة دعت لوبان المرأة الوحيدة في السباق الرئاسي، الفرنسيين إلى الخروج من الاتحاد الأوروبي منددة أيضا بـ«العولمة المتوحشة». وشهدت المناظرة نقاشا حاميا حول الاقتصاد، والتعليم، والهجرة والمهاجرين، والأمن، والعلمانية ولباس البحر الإسلامي المسمى «البوركيني».
وجمعت المناظرة، التي استغرقت 3 ساعات ونصف، على قناة «TF1» الفرنسية بين لوبان، والمرشح المستقل إيمانويل ماكرون، ومرشح حزب «الجمهوريين» من يمين الوسط فرانسوا فيون، ومرشح «الحزب الاشتراكي» بونوا هامون، ومرشح اليسار المتشدد جان لوك ميلنشون. في البداية قدم كل من المرشحين تصوره لدور رئيس الجمهورية، وكان أول المتحدثين المرشح فيون، الذي أكد على ضرورة تأهيل فرنسا ووضعها على طريق يجعل منها خلال 10 سنوات القوة الأولى في أوروبا. وقدم المرشح ماكرون، الذي يتصدر استطلاعات الرأي، نفسه كوجه جديد يسعى لنهج أساليب جديدة وتنفيذ مشروع عادل وفعال يحمل الكثير من الأمل.
من ناحية أخرى، أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو لورو المستهدف بتحقيق أولي في وظائف لابنتيه، أمس (الثلاثاء) استقالته مؤكدا «نزاهته».
في موازاة ذلك، عينت الرئاسة الفرنسية وزير الدولة الحالي للتجارة الخارجية ماتياس فيكل، وزيرا للداخلية بدلا من لورو.
واجهت مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان، التي ترجح استطلاعات الرأي تأهلها للدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية، انتقادات من المرشح إيمانويل ماكرون ومنافسيها الثلاثة الآخرين، وذلك في أول مناظرة تلفزيونية بين المرشحين للاقتراع أمس الأول قبل شهر من دورته الأولى. وخلال المناظرة دعت لوبان المرأة الوحيدة في السباق الرئاسي، الفرنسيين إلى الخروج من الاتحاد الأوروبي منددة أيضا بـ«العولمة المتوحشة». وشهدت المناظرة نقاشا حاميا حول الاقتصاد، والتعليم، والهجرة والمهاجرين، والأمن، والعلمانية ولباس البحر الإسلامي المسمى «البوركيني».
وجمعت المناظرة، التي استغرقت 3 ساعات ونصف، على قناة «TF1» الفرنسية بين لوبان، والمرشح المستقل إيمانويل ماكرون، ومرشح حزب «الجمهوريين» من يمين الوسط فرانسوا فيون، ومرشح «الحزب الاشتراكي» بونوا هامون، ومرشح اليسار المتشدد جان لوك ميلنشون. في البداية قدم كل من المرشحين تصوره لدور رئيس الجمهورية، وكان أول المتحدثين المرشح فيون، الذي أكد على ضرورة تأهيل فرنسا ووضعها على طريق يجعل منها خلال 10 سنوات القوة الأولى في أوروبا. وقدم المرشح ماكرون، الذي يتصدر استطلاعات الرأي، نفسه كوجه جديد يسعى لنهج أساليب جديدة وتنفيذ مشروع عادل وفعال يحمل الكثير من الأمل.
من ناحية أخرى، أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو لورو المستهدف بتحقيق أولي في وظائف لابنتيه، أمس (الثلاثاء) استقالته مؤكدا «نزاهته».
في موازاة ذلك، عينت الرئاسة الفرنسية وزير الدولة الحالي للتجارة الخارجية ماتياس فيكل، وزيرا للداخلية بدلا من لورو.