OKAZ_online@
أوضح وزير الخارجية الأمريكية ريكس تيلرسون في اجتماع الدول المنضوية في إطار التحالف الدولي ضد تنظيم «داعش» أمس (الأربعاء): «إن هزيمة تنظيم داعش هو الهدف الأول لأمريكا، في الشرق الأوسط»، مشيرا إلى أن واشنطن ستعمل على إقامة «مناطق استقرار مؤقتة من خلال وقف لإطلاق النار للسماح بعودة اللاجئين إلى ديارهم في سورية».
وناقش وزراء خارجية 68 دولة في واشنطن، أمس (الأربعاء)، تسريع وتيرة الحرب ضد تنظيم «داعش»، وذلك في أول اجتماع من نوعه للتحالف الدولي العسكري بقيادة الولايات المتحدة منذ فوز ترمب بالرئاسة العام الماضي.
وبحسب مصادر أمريكية فإن المناقشات خلال الاجتماعات، تمحورت حول سُبل المساعدة في إعادة إعمار الموصل، إضافة إلى مشاركة دول «التحالف» في عمليات تجفيف منابع التمويل للتنظيم وملاحقتها، ومنع تدفق الإرهابيين إلى مناطق النزاع، وضبط منافذ الحدود أمام تحركاتهم في ظل ما تشهده المنطقة من أحداث وتطورات متسارعة فضلا عن تعزيز جهود «التحالف الدولي» في عملياته التي تستهدف شل قدرات التنظيم في المناطق التي يوجد بها. ورأس وفد السعودية في الاجتماع الذي استضافه وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، وزير الخارجية عادل الجبير. ويعتبر الاجتماع هو الأول للتحالف الدولي منذ انتزاع القوات العراقية السيطرة على عدد من المدن العراقية من «داعش» العام الماضي، وتحريرها لشرقي الموصل.وكان الرئيس ترمب قد تعهد بجعل محاربة «داعش» أولوية، ووجه وزارة الدفاع الأمريكية، لوضع خطة لهزيمة التنظيم المتشدد.
أوضح وزير الخارجية الأمريكية ريكس تيلرسون في اجتماع الدول المنضوية في إطار التحالف الدولي ضد تنظيم «داعش» أمس (الأربعاء): «إن هزيمة تنظيم داعش هو الهدف الأول لأمريكا، في الشرق الأوسط»، مشيرا إلى أن واشنطن ستعمل على إقامة «مناطق استقرار مؤقتة من خلال وقف لإطلاق النار للسماح بعودة اللاجئين إلى ديارهم في سورية».
وناقش وزراء خارجية 68 دولة في واشنطن، أمس (الأربعاء)، تسريع وتيرة الحرب ضد تنظيم «داعش»، وذلك في أول اجتماع من نوعه للتحالف الدولي العسكري بقيادة الولايات المتحدة منذ فوز ترمب بالرئاسة العام الماضي.
وبحسب مصادر أمريكية فإن المناقشات خلال الاجتماعات، تمحورت حول سُبل المساعدة في إعادة إعمار الموصل، إضافة إلى مشاركة دول «التحالف» في عمليات تجفيف منابع التمويل للتنظيم وملاحقتها، ومنع تدفق الإرهابيين إلى مناطق النزاع، وضبط منافذ الحدود أمام تحركاتهم في ظل ما تشهده المنطقة من أحداث وتطورات متسارعة فضلا عن تعزيز جهود «التحالف الدولي» في عملياته التي تستهدف شل قدرات التنظيم في المناطق التي يوجد بها. ورأس وفد السعودية في الاجتماع الذي استضافه وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، وزير الخارجية عادل الجبير. ويعتبر الاجتماع هو الأول للتحالف الدولي منذ انتزاع القوات العراقية السيطرة على عدد من المدن العراقية من «داعش» العام الماضي، وتحريرها لشرقي الموصل.وكان الرئيس ترمب قد تعهد بجعل محاربة «داعش» أولوية، ووجه وزارة الدفاع الأمريكية، لوضع خطة لهزيمة التنظيم المتشدد.