شدد الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي على ضرورة وضع حد لقوى التمرد والانقلاب في بلاده والأذرع الإرهابية المساندة لها.
وأكد خلال لقائه اليوم في الرياض سفير بريطانيا لدى اليمن سيمون شيركليف، أنه لامناص أمام قوى الإنقلاب إلا الالتزام بقرارات الشرعية الدولية وفي مقدمتها القرار2216 والمبادرة الخليجية والياتها التنفيذية وتنفيذ مخرجات الحوار الوطني.
وأشار الرئيس اليمني، وفقاً لما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية إلى تقديم الحكومة الشرعية جملة من التنازلات في سبيل وقف الحرب وإقامة الدولة الإتحادية التي قوبلت بالتعنت والرفض من قبل الانقلابيين ومن يواليهم ويمولهم، في إشارة منه إلى إيران.
وأثنى الرئيس هادي على الدور الإيجابي الذي تقوم به بريطانيا لدعم اليمن على الصعيد السياسي والتنموي.
وقال إن بريطانيا تعد شريكاً وداعماً فاعلاً لليمن منذ العام 2011 بالتعاون مع الدول الخمس الدائمة العضوية في الأمم المتحدة ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية للإشراف على تنفيذ المبادرة الخليجية والياتها التنفيذية وصولاً إلى عقد مؤتمر الحوار الوطني الشامل وتنفيذ مخرجاته التي ارتد وانقلب عليها تحالف الحوثي وصالح.
وجدد الرئيس اليمني، موقف بلاده بضرورة تضافر الجهود والإمكانات كافة للقضاء على الإرهاب وتخليص العالم من شروره.
من جانبه، أعرب السفير البريطاني عن تضامن بلاده المطلق مع اليمن وشرعيتها الدستورية، مشيراً إلى أن بريطانيا شريك أساسي لليمن وستعمل مع الحكومة الشرعية لتجاوز كل الصعوبات والتحديات الراهنة.
وأكد خلال لقائه اليوم في الرياض سفير بريطانيا لدى اليمن سيمون شيركليف، أنه لامناص أمام قوى الإنقلاب إلا الالتزام بقرارات الشرعية الدولية وفي مقدمتها القرار2216 والمبادرة الخليجية والياتها التنفيذية وتنفيذ مخرجات الحوار الوطني.
وأشار الرئيس اليمني، وفقاً لما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية إلى تقديم الحكومة الشرعية جملة من التنازلات في سبيل وقف الحرب وإقامة الدولة الإتحادية التي قوبلت بالتعنت والرفض من قبل الانقلابيين ومن يواليهم ويمولهم، في إشارة منه إلى إيران.
وأثنى الرئيس هادي على الدور الإيجابي الذي تقوم به بريطانيا لدعم اليمن على الصعيد السياسي والتنموي.
وقال إن بريطانيا تعد شريكاً وداعماً فاعلاً لليمن منذ العام 2011 بالتعاون مع الدول الخمس الدائمة العضوية في الأمم المتحدة ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية للإشراف على تنفيذ المبادرة الخليجية والياتها التنفيذية وصولاً إلى عقد مؤتمر الحوار الوطني الشامل وتنفيذ مخرجاته التي ارتد وانقلب عليها تحالف الحوثي وصالح.
وجدد الرئيس اليمني، موقف بلاده بضرورة تضافر الجهود والإمكانات كافة للقضاء على الإرهاب وتخليص العالم من شروره.
من جانبه، أعرب السفير البريطاني عن تضامن بلاده المطلق مع اليمن وشرعيتها الدستورية، مشيراً إلى أن بريطانيا شريك أساسي لليمن وستعمل مع الحكومة الشرعية لتجاوز كل الصعوبات والتحديات الراهنة.