مدرعات أمريكية تدخل محيط الرقة. (أ. ف. ب)
سوري يقف أمام صاروخ أسقطته قوات النظام على درعا (أ. ف. ب)
OKAZ_online@
دارت معارك ضارية أمس (الثلاثاء) قرب مدينة الطبقة ومطارها العسكري في محافظة الرقة، إثر هجمات مضادة شنها تنظيم «داعش» ضد مواقع تقدمت فيها قوات سورية الديموقراطية، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن: «شن تنظيم داعش هجمات مضادة ضد قوات سورية الديموقراطية لاستنزافها في محيط مطار الطبقة العسكري ومدينة الطبقة المجاورة التي لا تزال تحت سيطرة الإرهابييين»، موضحا أن قوات سورية الديموقراطية تسعى إلى تثبيت نقاط تواجدها حول المطار العسكري لتحصينه بعد يومين على طرد تنظيم «داعش» منه.
في غضون ذلك، نزح نحو 40 ألفا معظمهم من النساء والأطفال أمس (الثلاثاء)، بسبب القتال الدائر إلى الشمال الغربي من مدينة حماة السورية.
وأوضحت الأمم المتحدة أن سكانا فروا إلى الجنوب والغرب من مدينة حماة إلى بلدات أخرى قريبة ومناطق مجاورة، من بينها حمص واللاذقية وطرطوس منذ بدأ مقاتلو المعارضة هجوما في المنطقة قبل أسبوع.
وعلى صعيد آخر، نفت متحدثة باسم قوات سورية الديموقراطية وجود أي عطل أو ضرر في سد الطبقة، موضحة أن المهندسين قاموا بعملية تحقق شاملة.
وفي وقت سابق، أعلنت قوات سورية الديموقراطية تعليق العمليات العسكرية قرب سد الفرات في ريف الرقة الغربي لأربع ساعات للسماح للفنيين بالدخول إلى السد غداة خروجه عن الخدمة نتيجة المعارك.
دارت معارك ضارية أمس (الثلاثاء) قرب مدينة الطبقة ومطارها العسكري في محافظة الرقة، إثر هجمات مضادة شنها تنظيم «داعش» ضد مواقع تقدمت فيها قوات سورية الديموقراطية، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن: «شن تنظيم داعش هجمات مضادة ضد قوات سورية الديموقراطية لاستنزافها في محيط مطار الطبقة العسكري ومدينة الطبقة المجاورة التي لا تزال تحت سيطرة الإرهابييين»، موضحا أن قوات سورية الديموقراطية تسعى إلى تثبيت نقاط تواجدها حول المطار العسكري لتحصينه بعد يومين على طرد تنظيم «داعش» منه.
في غضون ذلك، نزح نحو 40 ألفا معظمهم من النساء والأطفال أمس (الثلاثاء)، بسبب القتال الدائر إلى الشمال الغربي من مدينة حماة السورية.
وأوضحت الأمم المتحدة أن سكانا فروا إلى الجنوب والغرب من مدينة حماة إلى بلدات أخرى قريبة ومناطق مجاورة، من بينها حمص واللاذقية وطرطوس منذ بدأ مقاتلو المعارضة هجوما في المنطقة قبل أسبوع.
وعلى صعيد آخر، نفت متحدثة باسم قوات سورية الديموقراطية وجود أي عطل أو ضرر في سد الطبقة، موضحة أن المهندسين قاموا بعملية تحقق شاملة.
وفي وقت سابق، أعلنت قوات سورية الديموقراطية تعليق العمليات العسكرية قرب سد الفرات في ريف الرقة الغربي لأربع ساعات للسماح للفنيين بالدخول إلى السد غداة خروجه عن الخدمة نتيجة المعارك.