اتهمت واشنطن الميليشيات الانقلابية في اليمن بتهديد الملاحة في مضيق باب المندب بدعم وتسليح إيراني. بحسب قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال جوزيف فوتيل.
وأضاف فوتل في إفادته أمام مجلس الشيوخ الأمريكي، الأربعاء، أن الحوثيين نشروا، بدعم من إيران، في الساحل الغربي لليمن، صواريخ ومنظومة رادارات، وألغاماً ومتفجرات، تم جلبها من مضيق هرمز.
وأكد أن هذه الأسلحة تهدد التجارة والسفن، في المنطقة.
وجاء كلام الجنرال فوتيل في وقت تناقش فيه الإدارة الأمريكية المشاركةَ في عملية عسكرية للتحالف العربي تشمل الهجوم على ميناء الحديدة وإخراج الحوثيين وحلفائهم منه ومن المناطق القريبة.
وتحمل هذه العملية هدفين: الأول عسكري والثاني إنساني.
وقال جيرالد فايرستاين، السفير الأمريكي السابق في اليمن، إن تلك العملية سوف تخفف من الأزمة الإنسانية ومعاناة المدنيين .. وتوقف عمليات تهريب الأسلحة الإيرانية إلى الحوثيين.
و أشارت مصادر عسكرية إلى أن الخبراء الإيرانيين ساعدوا الحوثيين على تطوير صواريخ كانت موجودة في صنعاء لتبلغ مدى أبعد، كما أن الحوثيين شنوا هجمات على السفن السعودية والإماراتية في البحر الأحمر.
ودفعت هذه التهديدات التحالف العربي إلى وضع خطط لتخليص الحديدة من عبث الانقلابيين منذ العام الماضي، وتناقش الإدارة الأمريكية توصيات من وزير الدفاع جيمس ماتيس والقيادة المركزية للمشاركة في هذه العملية.
وبحسب السفير فايرستاين، فإن الإدارة الأمريكية ترى أيضاً أن استرجاعَ المخا يمهد بشكل أفضل لتنفيذ هجوم على الحديدة ما لم يكن متوفراً العام الماضي.
وأضاف فوتل في إفادته أمام مجلس الشيوخ الأمريكي، الأربعاء، أن الحوثيين نشروا، بدعم من إيران، في الساحل الغربي لليمن، صواريخ ومنظومة رادارات، وألغاماً ومتفجرات، تم جلبها من مضيق هرمز.
وأكد أن هذه الأسلحة تهدد التجارة والسفن، في المنطقة.
وجاء كلام الجنرال فوتيل في وقت تناقش فيه الإدارة الأمريكية المشاركةَ في عملية عسكرية للتحالف العربي تشمل الهجوم على ميناء الحديدة وإخراج الحوثيين وحلفائهم منه ومن المناطق القريبة.
وتحمل هذه العملية هدفين: الأول عسكري والثاني إنساني.
وقال جيرالد فايرستاين، السفير الأمريكي السابق في اليمن، إن تلك العملية سوف تخفف من الأزمة الإنسانية ومعاناة المدنيين .. وتوقف عمليات تهريب الأسلحة الإيرانية إلى الحوثيين.
و أشارت مصادر عسكرية إلى أن الخبراء الإيرانيين ساعدوا الحوثيين على تطوير صواريخ كانت موجودة في صنعاء لتبلغ مدى أبعد، كما أن الحوثيين شنوا هجمات على السفن السعودية والإماراتية في البحر الأحمر.
ودفعت هذه التهديدات التحالف العربي إلى وضع خطط لتخليص الحديدة من عبث الانقلابيين منذ العام الماضي، وتناقش الإدارة الأمريكية توصيات من وزير الدفاع جيمس ماتيس والقيادة المركزية للمشاركة في هذه العملية.
وبحسب السفير فايرستاين، فإن الإدارة الأمريكية ترى أيضاً أن استرجاعَ المخا يمهد بشكل أفضل لتنفيذ هجوم على الحديدة ما لم يكن متوفراً العام الماضي.