OKAZ_online@
أظهر استطلاع للرأي أمس (الخميس) أن أكثر من واحد من كل ناخبين فرنسيين اثنين يرى أن المرشح الاشتراكي بينوا هامون يجب أن ينسحب من السباق الرئاسي لصالح مرشح يساري منافس له تفوق عليه في استطلاعات آراء الناخبين.
وأُجري استطلاع مؤسسة هاريس انتراكتيف بعد إعلان رئيس الوزراء الفرنسي السابق مانويل فالس أنه سينضم إلى عدد متزايد من الاشتراكيين الذين يرفضون التصويت لهامون المرشح الرسمي لحزبهم.
وأثار هذا التخبط في اليسار تساؤلات بشأن مصير الحزب الاشتراكي وأعطى مجالا للمرشح المستقل الوسطي إيمانويل ماكرون وزعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان ليصبحا المرشحين الأوفر حظا للفوز بالرئاسة.
وتعكس مشكلات هامون إلى حد ما عمق السخط العام على الاشتراكيين بعد خمس سنوات من حكم الرئيس الاشتراكي فرانسوا أولوند.
ويخوض المرشحان اللذان يحصلان على العدد الأكبر من الأصوات الجولة الثانية من التصويت في السابع من مايو. وتهدد الخلافات في الحزب الاشتراكي بزيادة هوة الخلافات القائمة منذ فترة طويلة بين معتدلين مثل فالس ومتشددين مثل هامون إلى نقطة الانهيار تحت ضغط الانتخابات.
أظهر استطلاع للرأي أمس (الخميس) أن أكثر من واحد من كل ناخبين فرنسيين اثنين يرى أن المرشح الاشتراكي بينوا هامون يجب أن ينسحب من السباق الرئاسي لصالح مرشح يساري منافس له تفوق عليه في استطلاعات آراء الناخبين.
وأُجري استطلاع مؤسسة هاريس انتراكتيف بعد إعلان رئيس الوزراء الفرنسي السابق مانويل فالس أنه سينضم إلى عدد متزايد من الاشتراكيين الذين يرفضون التصويت لهامون المرشح الرسمي لحزبهم.
وأثار هذا التخبط في اليسار تساؤلات بشأن مصير الحزب الاشتراكي وأعطى مجالا للمرشح المستقل الوسطي إيمانويل ماكرون وزعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان ليصبحا المرشحين الأوفر حظا للفوز بالرئاسة.
وتعكس مشكلات هامون إلى حد ما عمق السخط العام على الاشتراكيين بعد خمس سنوات من حكم الرئيس الاشتراكي فرانسوا أولوند.
ويخوض المرشحان اللذان يحصلان على العدد الأكبر من الأصوات الجولة الثانية من التصويت في السابع من مايو. وتهدد الخلافات في الحزب الاشتراكي بزيادة هوة الخلافات القائمة منذ فترة طويلة بين معتدلين مثل فالس ومتشددين مثل هامون إلى نقطة الانهيار تحت ضغط الانتخابات.