أكد تقرير اليوم (الجمعة)، أن أزمات الغذاء على مستوى العالم زادت بشكل كبير في 2016، وأن الأوضاع بصدد التدهور بشكل أكبر هذا العام في بعض المناطق مع تزايد خطر المجاعة.
وقالت شبكة معلومات الأمن الغذائي: "هناك خطر كبير بحدوث مجاعة في بعض المناطق بشمال شرق نيجيريا والصومال وجنوب السودان واليمن، بسبب الصراع المسلح والجفاف وانهيار الاقتصاد الكلي".
وأضافت الشبكة، التي يرعاها برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة ومنظمات أخرى، والمعهد الدولي لأبحاث السياسة الغذائية: "إن الطلب على المساعدات الإنسانية يتزايد".
وذكرت أن التقارير تفيد بأن 108 ملايين شخص واجهوا انعدام الأمن الغذائي بمستوى أزمة أو أسوأ في 2016، وهي زيادة كبيرة عن العدد الإجمالي خلال العام السابق، وهو نحو 80 مليون شخص.
وتستخدم الشبكة مقياساً من خمس مراحل، تصنف المرحلة الثالثة فيه بأنها أزمة، بينما تصنف الرابعة بأنها حالة طوارئ، والخامسة بأنها مجاعة أو كارثة.
وقال التقرير: "في 2017 من المرجح أن يستمر انعدام الأمن الغذائي على نطاق واسع في العراق وسورية، بما في ذلك بين اللاجئين في دول مجاورة، ومالاوي وزيمبابوي".
وقالت شبكة معلومات الأمن الغذائي: "هناك خطر كبير بحدوث مجاعة في بعض المناطق بشمال شرق نيجيريا والصومال وجنوب السودان واليمن، بسبب الصراع المسلح والجفاف وانهيار الاقتصاد الكلي".
وأضافت الشبكة، التي يرعاها برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة ومنظمات أخرى، والمعهد الدولي لأبحاث السياسة الغذائية: "إن الطلب على المساعدات الإنسانية يتزايد".
وذكرت أن التقارير تفيد بأن 108 ملايين شخص واجهوا انعدام الأمن الغذائي بمستوى أزمة أو أسوأ في 2016، وهي زيادة كبيرة عن العدد الإجمالي خلال العام السابق، وهو نحو 80 مليون شخص.
وتستخدم الشبكة مقياساً من خمس مراحل، تصنف المرحلة الثالثة فيه بأنها أزمة، بينما تصنف الرابعة بأنها حالة طوارئ، والخامسة بأنها مجاعة أو كارثة.
وقال التقرير: "في 2017 من المرجح أن يستمر انعدام الأمن الغذائي على نطاق واسع في العراق وسورية، بما في ذلك بين اللاجئين في دول مجاورة، ومالاوي وزيمبابوي".