OKAZ_online@
طالب أعضاء ديموقراطيون في مجلس الشيوخ الأمريكي أمس الأول، الحكومة بالتحقيق في صلات بين شركة الرئيس دونالد ترمب العقارية ورجل أعمال أذربيجاني يشتبه في أن له روابط بالحرس الإيراني.
ووجه الأعضاء وهم: دايان فاينشتاين وبن كاردين وشيرود براون، رسالة إلى وزير الخزانة ستيفن منوشين والمدعي العام جيف سيشنز ومدير «الإف بي آي» جيمس كومي، يبدون فيها قلقهم من أن تكون شركة تابعة لترمب قد انتهكت قوانين مكافحة الفساد.
وكان ترمب أعلن عام 2014 عن مشروع بناء فندق في باكو عاصمة أذربيجان بالشراكة مع أنار محمدوف ابن وزير النقل يومها ضياء محمدوف أحد حلفاء الرئيس القوي إلهام علييف.
من جانب آخر، وافق الرئيس الأمريكي أمس الأول، على خطة لوزارة الدفاع الأمريكية، تمنح القيادة العسكرية الأمريكية الإفريقية صلاحيات بشن حملة ضد حركة الشباب الصومالية.
وأوضح المتحدث باسم «البنتاغون» جيف ديفيس، أن الدعم الإضافي الذي تقدمه هذه الصلاحيات سيساعد في حرمان حركة الشباب من الملاذات الآمنة التي يمكن أن يهاجم من خلالها مواطنين أمريكيين أو مصالح أمريكية في المنطقة.
في السياق نفسه، نقلت شبكة «سي إن إن» عن مسؤول في البنتاغون قوله: إن السند القانوني للصلاحيات الجديدة سيكون تفويض عام 2001 القاضي باستخدام القوة العسكرية تبعا لوضع حركة الشباب باعتبارها فرعا لتنظيم «القاعدة».
طالب أعضاء ديموقراطيون في مجلس الشيوخ الأمريكي أمس الأول، الحكومة بالتحقيق في صلات بين شركة الرئيس دونالد ترمب العقارية ورجل أعمال أذربيجاني يشتبه في أن له روابط بالحرس الإيراني.
ووجه الأعضاء وهم: دايان فاينشتاين وبن كاردين وشيرود براون، رسالة إلى وزير الخزانة ستيفن منوشين والمدعي العام جيف سيشنز ومدير «الإف بي آي» جيمس كومي، يبدون فيها قلقهم من أن تكون شركة تابعة لترمب قد انتهكت قوانين مكافحة الفساد.
وكان ترمب أعلن عام 2014 عن مشروع بناء فندق في باكو عاصمة أذربيجان بالشراكة مع أنار محمدوف ابن وزير النقل يومها ضياء محمدوف أحد حلفاء الرئيس القوي إلهام علييف.
من جانب آخر، وافق الرئيس الأمريكي أمس الأول، على خطة لوزارة الدفاع الأمريكية، تمنح القيادة العسكرية الأمريكية الإفريقية صلاحيات بشن حملة ضد حركة الشباب الصومالية.
وأوضح المتحدث باسم «البنتاغون» جيف ديفيس، أن الدعم الإضافي الذي تقدمه هذه الصلاحيات سيساعد في حرمان حركة الشباب من الملاذات الآمنة التي يمكن أن يهاجم من خلالها مواطنين أمريكيين أو مصالح أمريكية في المنطقة.
في السياق نفسه، نقلت شبكة «سي إن إن» عن مسؤول في البنتاغون قوله: إن السند القانوني للصلاحيات الجديدة سيكون تفويض عام 2001 القاضي باستخدام القوة العسكرية تبعا لوضع حركة الشباب باعتبارها فرعا لتنظيم «القاعدة».