أثارت إسرائيل غضب العالم أمس (الجمعة) بعد قرار الاستيطان الجديد في الضفة الغربية -الأول من نوعه منذ 25 عاما- وذلك رغم دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إسرائيل إلى التريث في التوسع الاستيطاني.
واتهم المسؤول الثاني في منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات إسرائيل بمواصلة «تدمير فرص السلام» عبر الاستمرار «في سرقة الأراضي والموارد الطبيعية».
من جهتها، حذرت الولايات المتحدة من أن أي توسع «عشوائي» للمستوطنات الإسرائيلية يمكن أن يشكل عقبة أمام السلام، من دون توجيه انتقاد مباشر لقرار إسرائيل بالموافقة على إقامة مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة.
وأعرب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك في بيان عن «خيبة أمله واستيائه». وقال إن «الأمين العام أكد باستمرار أنه لا توجد خطة بديلة للإسرائيليين والفلسطينيين للعيش معاً فى سلام وأمن، وهو يدين كافة الأعمال أحادية الجانب مثل القرار الجديد الذي يهدد السلام ويقوض حل الدولتين».
واتهم المسؤول الثاني في منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات إسرائيل بمواصلة «تدمير فرص السلام» عبر الاستمرار «في سرقة الأراضي والموارد الطبيعية».
من جهتها، حذرت الولايات المتحدة من أن أي توسع «عشوائي» للمستوطنات الإسرائيلية يمكن أن يشكل عقبة أمام السلام، من دون توجيه انتقاد مباشر لقرار إسرائيل بالموافقة على إقامة مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة.
وأعرب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك في بيان عن «خيبة أمله واستيائه». وقال إن «الأمين العام أكد باستمرار أنه لا توجد خطة بديلة للإسرائيليين والفلسطينيين للعيش معاً فى سلام وأمن، وهو يدين كافة الأعمال أحادية الجانب مثل القرار الجديد الذي يهدد السلام ويقوض حل الدولتين».