-A +A
رويترز (باريس)
okaz _online@

حمل الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند أمس (الثلاثاء)، نظام الأسد مسؤولية مجزرة إدلب، فيما دعا وزير خارجيته جان مارك إيرو، إلى اجتماع طارئ لمجلس الأمن. وقال في بيان «وقع هجوم كيماوي جديد وخطير في محافظة إدلب.. المعلومات الأولية تشير إلى أن هناك عددا كبيرا من الضحايا بينهم أطفال.. أدين هذا التصرف الشائن». فيما وصف وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون أمس، الهجوم الكيماوي بـ«المرعب»، موضحا أن الهجوم يحمل كل سمات النظام السوري، داعيا إلى اجتماع عاجل لمجلس الأمن.