okaz_online@
تواجه المرشحون الـ11 للرئاسة الفرنسية مساء أمس (الأربعاء) في مناظرة تلفزيونية سجلت حضورا قويا للمرشحين غير البارزين، سعيا لإقناع الأعداد الطائلة من الناخبين الذين لا يزالون مترددين قبل 19 يوما من الانتخابات وإبعاد خطر مقاطعة قياسية تحذر منها التوقعات. وتواجه المرشحان الأبرزان اللذان تتوقع استطلاعات الرأي فوزهما في الدورة الأولى من الانتخابات في 23 أبريل بحصول كل منهما على نحو 26% من الأصوات، زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان وإيمانويل ماكرون، الوزير السابق في حكومة الرئيس الاشتراكي فرنسوا هولاند والذي انتقل إلى الوسط، حول مسألة الخروج من اليورو.
وقدمت لوبان نفسها على أنها المرشحة التي تريد «إعادة الصوت للشعب» في بلد «رهينة انعدام الأمن المتفاقم» ويعاني من «عولمة خارجة عن الضوابط».
وبقي مرشح اليمين فرنسوا فيون على الحياد بعض الشيء ولزم موقعا دفاعيا، ولا سيما حين طرحت مسألة إرساء مبادئ أخلاقية في الحياة السياسية.
وتبنى لهجة حربية ليعد بـ«إنقاذ أوروبا» و«تحرير» الاقتصاد.
تواجه المرشحون الـ11 للرئاسة الفرنسية مساء أمس (الأربعاء) في مناظرة تلفزيونية سجلت حضورا قويا للمرشحين غير البارزين، سعيا لإقناع الأعداد الطائلة من الناخبين الذين لا يزالون مترددين قبل 19 يوما من الانتخابات وإبعاد خطر مقاطعة قياسية تحذر منها التوقعات. وتواجه المرشحان الأبرزان اللذان تتوقع استطلاعات الرأي فوزهما في الدورة الأولى من الانتخابات في 23 أبريل بحصول كل منهما على نحو 26% من الأصوات، زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان وإيمانويل ماكرون، الوزير السابق في حكومة الرئيس الاشتراكي فرنسوا هولاند والذي انتقل إلى الوسط، حول مسألة الخروج من اليورو.
وقدمت لوبان نفسها على أنها المرشحة التي تريد «إعادة الصوت للشعب» في بلد «رهينة انعدام الأمن المتفاقم» ويعاني من «عولمة خارجة عن الضوابط».
وبقي مرشح اليمين فرنسوا فيون على الحياد بعض الشيء ولزم موقعا دفاعيا، ولا سيما حين طرحت مسألة إرساء مبادئ أخلاقية في الحياة السياسية.
وتبنى لهجة حربية ليعد بـ«إنقاذ أوروبا» و«تحرير» الاقتصاد.