قال دبلوماسي بريطاني إن مجلس الأمن الدولي قرر ألا يصوت اليوم (الخميس) على مشروع قرار يدين هجوما بالغاز في منطقة يسيطر عليها المعارضة بشمال سورية لكنه سيواصل المشاورات.
وتلقي الدول الغربية باللوم على النظام السوري في الهجوم الذي وقع يوم الثلاثاء الماضي ببلدة خان شيخون في منطقة خاضعة لسيطرة المعارضة شنت القوات السورية ضربات جوية فيها.
وقدمت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا مشروع قرار يوم الثلاثاء لإدانة الهجوم والضغط على سورية لتتعاون مع محققين دوليين.
وقالت روسيا إن نص مشروع القرار غير مقبول وتقدمت بمشروع قرار آخر. وقدم الأعضاء العشرة غير الدائمين في مجلس الأمن الذي يضم 15 دولة مشروع قرار ثالثا استنادا إلى نص مشروع القرار الغربي مساء يوم الخميس في محاولة للتوصل إلى توافق.
وقال الدبلوماسي البريطاني ستيفن هيكي على تويتر "لن يصوت مجلس الأمن الدولي على (القرار) بشأن سورية هذا المساء. المشاورات بين أعضاء المجلس ما زالت مستمرة."
وقال دبلوماسي سويدي يدعى كارل سكاو على تويتر "الجهود مستمرة لتحقيق الوحدة بشأن قرار قوي (لمجلس الأمن) وإدانة قوية ومحاسبة وفتح تحقيق فوري مستقل."
وتلقي الدول الغربية باللوم على النظام السوري في الهجوم الذي وقع يوم الثلاثاء الماضي ببلدة خان شيخون في منطقة خاضعة لسيطرة المعارضة شنت القوات السورية ضربات جوية فيها.
وقدمت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا مشروع قرار يوم الثلاثاء لإدانة الهجوم والضغط على سورية لتتعاون مع محققين دوليين.
وقالت روسيا إن نص مشروع القرار غير مقبول وتقدمت بمشروع قرار آخر. وقدم الأعضاء العشرة غير الدائمين في مجلس الأمن الذي يضم 15 دولة مشروع قرار ثالثا استنادا إلى نص مشروع القرار الغربي مساء يوم الخميس في محاولة للتوصل إلى توافق.
وقال الدبلوماسي البريطاني ستيفن هيكي على تويتر "لن يصوت مجلس الأمن الدولي على (القرار) بشأن سورية هذا المساء. المشاورات بين أعضاء المجلس ما زالت مستمرة."
وقال دبلوماسي سويدي يدعى كارل سكاو على تويتر "الجهود مستمرة لتحقيق الوحدة بشأن قرار قوي (لمجلس الأمن) وإدانة قوية ومحاسبة وفتح تحقيق فوري مستقل."