OKAZ_online@
في تطور لافت، أعلن الجيش الأمريكي أمس (السبت)، أنه يشتبه بأن النظام السوري تلقى «مساعدة» في الهجوم الكيماوي على «خان شيخون»، وأكد مصدر أمريكي، أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) تبحث إن كانت موسكو متورطة أيضا في استخدام الأسلحة الكيماوية خصوصا بعد تعمدها تدمير مستشفى المدينة بعد خمس ساعات من الهجوم لإخفاء الأدلة. وأكدت أن روسيا تعهدت بأن يتخلص النظام من الأسلحة الكيماوية إلا أن النظام أقدم على استخدامها.
وأبلغت البنتاغون عدداً من الإعلاميين خلال جلسة مغلقة تأكدها من استخدام قوات الأسد للأسلحة الكيماوية، وذلك من خلال خرائط وصور عبر الأقمارالصناعية تظهر أماكن الهجمات الكيماوية وتتبع طائرات النظام ومسارها.
يذكر أن الضربة الأمريكية لقاعدة «الشعيرات» استمرت بين 3 و4 دقائق تقريبا، أمطرت فيها مدمرات أمريكية من شرق المتوسط القاعدة السورية بـ59 صاروخا. وكانت روسيا حذرت أمس الأول من أن هذه الضربة قد تكون لها عواقب «بالغة الخطورة». وسارعت موسكو إلى تعليق الاتفاق الجوي مع واشنطن الرامي إلى منع وقوع حوادث جوية بين طائرات البلدين فوق سورية.
في تطور لافت، أعلن الجيش الأمريكي أمس (السبت)، أنه يشتبه بأن النظام السوري تلقى «مساعدة» في الهجوم الكيماوي على «خان شيخون»، وأكد مصدر أمريكي، أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) تبحث إن كانت موسكو متورطة أيضا في استخدام الأسلحة الكيماوية خصوصا بعد تعمدها تدمير مستشفى المدينة بعد خمس ساعات من الهجوم لإخفاء الأدلة. وأكدت أن روسيا تعهدت بأن يتخلص النظام من الأسلحة الكيماوية إلا أن النظام أقدم على استخدامها.
وأبلغت البنتاغون عدداً من الإعلاميين خلال جلسة مغلقة تأكدها من استخدام قوات الأسد للأسلحة الكيماوية، وذلك من خلال خرائط وصور عبر الأقمارالصناعية تظهر أماكن الهجمات الكيماوية وتتبع طائرات النظام ومسارها.
يذكر أن الضربة الأمريكية لقاعدة «الشعيرات» استمرت بين 3 و4 دقائق تقريبا، أمطرت فيها مدمرات أمريكية من شرق المتوسط القاعدة السورية بـ59 صاروخا. وكانت روسيا حذرت أمس الأول من أن هذه الضربة قد تكون لها عواقب «بالغة الخطورة». وسارعت موسكو إلى تعليق الاتفاق الجوي مع واشنطن الرامي إلى منع وقوع حوادث جوية بين طائرات البلدين فوق سورية.