نقلت وكالات أنباء روسية عن نائب وزير الخارجية ميخائيل بوجدانوف قوله اليوم (الإثنين) إن دبلوماسيين من روسيا والولايات المتحدة والأمم المتحدة يعتزمون عقد اجتماع بشأن الأزمة السورية في جنيف الأسبوع المقبل.
وأضاف بوجدانوف أن موسكو لا تزال تنتظر تأكيدا من واشنطن بشأن عقد الاجتماع.
من جهة ثانية قال مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض إتش.آر ماكماستر إن الوقت حان لإجراء محادثات حازمة مع روسيا بشأن دعمها للحكومة السورية وأعمالها"التخريبية" في أوروبا.
وأضاف ماكماستر في مقابلة مع محطة (إيه.بي.سي) إن دعم روسيا لنظام الأسد أدى إلى استمرار حرب أهلية وتسبب في أزمة متفاقمة في العراق ودول مجاورة وأوروبا.
وأضاف" ولذلك فإن دعم روسيا لهذا النوع من النظام الرهيب الذي هو طرف في ذلك النوع من الصراع أمر لابد وأن يكون محل تساؤل بالإضافة إلى الأعمال التخريبية لروسيا في أوروبا.
"ولذلك فإنني أعتقد أن الوقت حان الآن لإجراء تلك المباحثات الحازمة مع روسيا."
وأشار تقرير للمخابرات الأمريكية، في يناير بشأن تدخل روسيا في انتخابات الرئاسة التي جرت في الولايات المتحدة في 2016، إلى أن روسيا سعت أيضا إلى التأثير على انتخابات في شتى أنحاء أوروبا.
وقال مسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون ومحللون إن موسكو استهدفت الانتخابات في فرنسا وألمانيا ومناطق أخرى من خلال الدعاية والاختراق الإلكتروني وتمويل مرشحين ووسائل أخرى بهدف عام وهو إضعاف حلف الأطلسي والتحالف عبر الأطلسي.
وأضاف بوجدانوف أن موسكو لا تزال تنتظر تأكيدا من واشنطن بشأن عقد الاجتماع.
من جهة ثانية قال مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض إتش.آر ماكماستر إن الوقت حان لإجراء محادثات حازمة مع روسيا بشأن دعمها للحكومة السورية وأعمالها"التخريبية" في أوروبا.
وأضاف ماكماستر في مقابلة مع محطة (إيه.بي.سي) إن دعم روسيا لنظام الأسد أدى إلى استمرار حرب أهلية وتسبب في أزمة متفاقمة في العراق ودول مجاورة وأوروبا.
وأضاف" ولذلك فإن دعم روسيا لهذا النوع من النظام الرهيب الذي هو طرف في ذلك النوع من الصراع أمر لابد وأن يكون محل تساؤل بالإضافة إلى الأعمال التخريبية لروسيا في أوروبا.
"ولذلك فإنني أعتقد أن الوقت حان الآن لإجراء تلك المباحثات الحازمة مع روسيا."
وأشار تقرير للمخابرات الأمريكية، في يناير بشأن تدخل روسيا في انتخابات الرئاسة التي جرت في الولايات المتحدة في 2016، إلى أن روسيا سعت أيضا إلى التأثير على انتخابات في شتى أنحاء أوروبا.
وقال مسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون ومحللون إن موسكو استهدفت الانتخابات في فرنسا وألمانيا ومناطق أخرى من خلال الدعاية والاختراق الإلكتروني وتمويل مرشحين ووسائل أخرى بهدف عام وهو إضعاف حلف الأطلسي والتحالف عبر الأطلسي.