كشفت مصادر مطلعة في مدينة الميادين في ريف دير الزور لـ«عكاظ»، أن عملية الإنزال التي نفذها التحالف الدولي استهدفت قيادات من تنظيم داعش وشخصيات مسؤولة عن التسليح وصناعة الأسلحة الخفيفة.
ورجح أن تكون فرقة إنزال أمريكية «كوماندوز» نفذت العملية، وحصلت على معلومات مهمة فيما يتعلق بمخازن السلاح، لافتا إلى أن عملية الإنزال تزامنت مع حضور شخصيات بارزة في التنظيم، فيما أعلن داعش حالة الاستنفار بعد ساعات من العملية.
وأكدت المصادر أن الإنزال جرى في أكثر من منطقة منها مناطق صحراوية، وكانت مباغتة لتنظيم داعش واستمرت العملية لمدة ساعتين فقط، ركزت على مناطق معزولة وسرية يستخدمها شخصيات قيادية من التنظيم لعقد اجتماعات عسكرية.
وحتى الآن لم تعلن قيادة التحالف الدولي، أو القيادة الأمريكية الوسطى عن أية معلومات حول عملية الإنزال.
سياسيا، قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف أمس (الإثنين)، نخطط لاجتماع في جنيف حول سورية بعد اجتماع أستانة القادم. فيما نقلت وكالات أنباء روسية عن نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف قوله إن دبلوماسيين من روسيا والولايات المتحدة والأمم المتحدة يعتزمون عقد اجتماع بشأن الأزمة السورية في جنيف الأسبوع القادم.
وأضاف بوغدانوف أن موسكو لا تزال تنتظر تأكيدا من واشنطن بشأن عقد الاجتماع.
في غضون ذلك، أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، أن طهران ستستضيف اجتماعاً ثلاثياً؛ إيرانياً، روسياً، تركياً، للتحضير لمحادثات (أستانة 4) بشأن سورية.
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي إن «هذا الاجتماع يأتي في سياق محادثات العاصمة الكازاخية (أستانة) حول سورية، وسيستغرق يوماً واحداً، وسيكون على مستوى الخبراء بمشاركة البلدان الثلاثة إيران وروسيا وتركيا».
ورجح أن تكون فرقة إنزال أمريكية «كوماندوز» نفذت العملية، وحصلت على معلومات مهمة فيما يتعلق بمخازن السلاح، لافتا إلى أن عملية الإنزال تزامنت مع حضور شخصيات بارزة في التنظيم، فيما أعلن داعش حالة الاستنفار بعد ساعات من العملية.
وأكدت المصادر أن الإنزال جرى في أكثر من منطقة منها مناطق صحراوية، وكانت مباغتة لتنظيم داعش واستمرت العملية لمدة ساعتين فقط، ركزت على مناطق معزولة وسرية يستخدمها شخصيات قيادية من التنظيم لعقد اجتماعات عسكرية.
وحتى الآن لم تعلن قيادة التحالف الدولي، أو القيادة الأمريكية الوسطى عن أية معلومات حول عملية الإنزال.
سياسيا، قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف أمس (الإثنين)، نخطط لاجتماع في جنيف حول سورية بعد اجتماع أستانة القادم. فيما نقلت وكالات أنباء روسية عن نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف قوله إن دبلوماسيين من روسيا والولايات المتحدة والأمم المتحدة يعتزمون عقد اجتماع بشأن الأزمة السورية في جنيف الأسبوع القادم.
وأضاف بوغدانوف أن موسكو لا تزال تنتظر تأكيدا من واشنطن بشأن عقد الاجتماع.
في غضون ذلك، أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، أن طهران ستستضيف اجتماعاً ثلاثياً؛ إيرانياً، روسياً، تركياً، للتحضير لمحادثات (أستانة 4) بشأن سورية.
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي إن «هذا الاجتماع يأتي في سياق محادثات العاصمة الكازاخية (أستانة) حول سورية، وسيستغرق يوماً واحداً، وسيكون على مستوى الخبراء بمشاركة البلدان الثلاثة إيران وروسيا وتركيا».