OKAZ_online@
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الإفصاح عن خططه بشأن كوريا الشمالية، ردا على سؤال في مقابلة لقناة «فوكس نيوز» بثتها أمس (الثلاثاء)، إن كان يستبعد توجيه ضربة عسكرية. وأضاف «لا أريد ان أرسل برقية بشأن ما أفعل أو أفكر به، آمل أن يحل السلام ولكنهم يتحدثون مع هذا السيد (كيم جونغ-اون) الزعيم الكوري الشمالي منذ فترة طويلة، إلا أنه تفوق عليهم جميعا وسنرى ما سيحدث». فيما سعى نائب ترمب مايك بنس، أمس، لطمأنة اليابان على التزام أمريكا بكبح الطموحات النووية والصاروخية لكوريا الشمالية. وأكد مجددا التزام الولايات المتحدة ضمان أمن اليابان في مواجهة كوريا الشمالية، التي هددت بإجراء تجارب صاروخية «كل أسبوع». وقال في لقائه مع رئيس الوزراء الياباني شنزو آبي إن التحالف بين البلدين يمثل حجر الزاوية للسلام والأمن في شمال شرق آسيا.
من جهة أخرى، أفاد مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية أمس (الثلاثاء) أن حاملة الطائرات التي ذكرت البحرية الأمريكية أنها أرسلتها إلى شبه الجزيرة الكورية وسط تصاعد التوتر لم تبدأ إبحارها إلى تلك المنطقة.
وأعلنت البحرية الأمريكية في 8 أبريل الجاري أنها أصدرت تعليمات لمجموعة سفن قتالية، وعلى رأسها حاملة الطائرات العملاقة «كارل فينسون»، «بالإبحار شمالا» كإجراء لردع كوريا الشمالية. وأشار وزير الدفاع جيم ماتيس في 11 أبريل إلى أن حاملة الطائرات «في طريقها» إلى شبه الجزيرة الكورية، إلا أن مسؤولا في «البنتاغون» أوضح أمس (الثلاثاء) أن السفن لا تزال قبالة الساحل الشمالي الغربي لأستراليا، مضيفا أن السفن «ستبدأ التوجه شمالا نحو بحر اليابان خلال الساعات الـ24 القادمة».
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الإفصاح عن خططه بشأن كوريا الشمالية، ردا على سؤال في مقابلة لقناة «فوكس نيوز» بثتها أمس (الثلاثاء)، إن كان يستبعد توجيه ضربة عسكرية. وأضاف «لا أريد ان أرسل برقية بشأن ما أفعل أو أفكر به، آمل أن يحل السلام ولكنهم يتحدثون مع هذا السيد (كيم جونغ-اون) الزعيم الكوري الشمالي منذ فترة طويلة، إلا أنه تفوق عليهم جميعا وسنرى ما سيحدث». فيما سعى نائب ترمب مايك بنس، أمس، لطمأنة اليابان على التزام أمريكا بكبح الطموحات النووية والصاروخية لكوريا الشمالية. وأكد مجددا التزام الولايات المتحدة ضمان أمن اليابان في مواجهة كوريا الشمالية، التي هددت بإجراء تجارب صاروخية «كل أسبوع». وقال في لقائه مع رئيس الوزراء الياباني شنزو آبي إن التحالف بين البلدين يمثل حجر الزاوية للسلام والأمن في شمال شرق آسيا.
من جهة أخرى، أفاد مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية أمس (الثلاثاء) أن حاملة الطائرات التي ذكرت البحرية الأمريكية أنها أرسلتها إلى شبه الجزيرة الكورية وسط تصاعد التوتر لم تبدأ إبحارها إلى تلك المنطقة.
وأعلنت البحرية الأمريكية في 8 أبريل الجاري أنها أصدرت تعليمات لمجموعة سفن قتالية، وعلى رأسها حاملة الطائرات العملاقة «كارل فينسون»، «بالإبحار شمالا» كإجراء لردع كوريا الشمالية. وأشار وزير الدفاع جيم ماتيس في 11 أبريل إلى أن حاملة الطائرات «في طريقها» إلى شبه الجزيرة الكورية، إلا أن مسؤولا في «البنتاغون» أوضح أمس (الثلاثاء) أن السفن لا تزال قبالة الساحل الشمالي الغربي لأستراليا، مضيفا أن السفن «ستبدأ التوجه شمالا نحو بحر اليابان خلال الساعات الـ24 القادمة».