OKAZ_online@
فجر برلماني عراقي فضيحة مدوية خلال استجواب مجلس النواب للمفوضية العليا للانتخابات التي يرأسها ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه نوري المالكي، وكشف النائب ماجدة التميمي إشراك إيرانيين وأفغان على أنهم عراقيون بوثائق مزورة في الانتخابات التشريعية الماضية وقدم وثائق تؤكد تورط الهيئة في هذه العملية.وقالت مصادر برلمانية عراقية لـ«عكاظ»، إن البرلمان كان يتجه للتصويت على إبقاء هيئة الانتخابات غير أن اتهامات التميمي، دفعت رئيس البرلمان سليم الجبوري إلى تأجيله لنهاية الأسبوع الحالي.من جهته، أعلن المتحدث باسم التحالف الدولي جون دوريان، وجود نحو 1000 «داعشي» في الموصل، مؤكدا أن مصيرهم الاستسلام أو الموت. فيما حذرت الأمم المتحدة أمس، من احتمال أن يتحول القتال في الموصل القديمة، حيث يتعرض مئات آلاف المدنيين لحصار، إلى أسوأ كارثة إنسانية في الحرب على «داعش».
ووصفت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في العراق ليز جراند، الوضع بالمتدهور معربة عن خشيتها على حياة 400 ألف شخص في المدينة.
فجر برلماني عراقي فضيحة مدوية خلال استجواب مجلس النواب للمفوضية العليا للانتخابات التي يرأسها ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه نوري المالكي، وكشف النائب ماجدة التميمي إشراك إيرانيين وأفغان على أنهم عراقيون بوثائق مزورة في الانتخابات التشريعية الماضية وقدم وثائق تؤكد تورط الهيئة في هذه العملية.وقالت مصادر برلمانية عراقية لـ«عكاظ»، إن البرلمان كان يتجه للتصويت على إبقاء هيئة الانتخابات غير أن اتهامات التميمي، دفعت رئيس البرلمان سليم الجبوري إلى تأجيله لنهاية الأسبوع الحالي.من جهته، أعلن المتحدث باسم التحالف الدولي جون دوريان، وجود نحو 1000 «داعشي» في الموصل، مؤكدا أن مصيرهم الاستسلام أو الموت. فيما حذرت الأمم المتحدة أمس، من احتمال أن يتحول القتال في الموصل القديمة، حيث يتعرض مئات آلاف المدنيين لحصار، إلى أسوأ كارثة إنسانية في الحرب على «داعش».
ووصفت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في العراق ليز جراند، الوضع بالمتدهور معربة عن خشيتها على حياة 400 ألف شخص في المدينة.