أكد المندوب السعودي الدائم في الأمم المتحدة عبد الله بن يحيى المعلمي دعم المملكة الثابت للشعب الفلسطيني وحقه في تقرير مصيره، ودعم الدولة الفلسطينية في سيادتها على أراضيها بما فيها القدس الشريف، مطالباً بانسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة ووقف بناء المستوطنات حسب قرارات الأمم المتحدة.
وقال في كلمة له خلال جلسة لمجلس الأمن حول الشرق الأوسط أمس (الخميس) في نيويورك، إن فلسطين قضية العرب المركزية تحاول الأنظمة الإجرامية في سورية وإيران وميليشيا حزب الله المتاجرة بها.
وحول الوضع في سورية، أوضح المعلمي «إننا أيدنا الضربات الأمريكية ضد أهداف النظام السوري، ومستعدون للمشاركة في أي جهد دولي للقضاء على المنظمات الإرهابية»، مؤكدا استنكار السعودية للهجمات الكيماوية التي شنها النظام السوري في الآونة الأخيرة على مدينة خان شيخون. لافتاً إلى أن ممارسات النظام السوري أتاحت الفرصة لتمدد الجماعات الإرهابية مثل «داعش» و«جبهة النصرة».
وفيما يتعلق بالملف النووي الإيراني، قال كنا «نتمنى أن يضع الاتفاق النووي حدا لتدخلات إيران في المنطقة»، لافتا إلى أن إيران تدعم الميليشيات الطائفية وتحاول استنساخ حزب الله الإرهابي أينما كان، مشيراً إلى أن حزب الله (الإرهابي) يحاصر البشر في سورية ناسفا الاتفاقات الدولية.
وناقش مجلس الأمن أمس (الخميس) سبل وقف تدخلات إيران في المنطقة، ومخاطر تنظيم «داعش» الإرهابي والقضية الفلسطينية. وطالبت مندوبة أمريكا في مجلس الأمن، نيكي هايلي بضرورة تصدي لسلوك إيران وحزب الله العدواني في المنطقة.
من جهته، أوضح المنسق الأممي الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف، أن قضية فلسطين لا تزال تشكل موضع استغلال من قبل التنظيمات الإرهابية، مؤكدا في إحاطته للمجلس أن بناء المستوطنات في الأراضي الفلسطينية غير قانوني.
وأشار ملادينوف إلى أن القضاء على الإرهاب يكون عبر التوصل إلى تسوية سياسية شاملة في سورية، لافتا إلى أن مرتكبي هجمات الكيماوي في سورية يجب أن يخضعوا للمساءلة.
وذكر أن 30 ألف مقاتل أجنبي سافروا إلى الشرق الأوسط.
وقال في كلمة له خلال جلسة لمجلس الأمن حول الشرق الأوسط أمس (الخميس) في نيويورك، إن فلسطين قضية العرب المركزية تحاول الأنظمة الإجرامية في سورية وإيران وميليشيا حزب الله المتاجرة بها.
وحول الوضع في سورية، أوضح المعلمي «إننا أيدنا الضربات الأمريكية ضد أهداف النظام السوري، ومستعدون للمشاركة في أي جهد دولي للقضاء على المنظمات الإرهابية»، مؤكدا استنكار السعودية للهجمات الكيماوية التي شنها النظام السوري في الآونة الأخيرة على مدينة خان شيخون. لافتاً إلى أن ممارسات النظام السوري أتاحت الفرصة لتمدد الجماعات الإرهابية مثل «داعش» و«جبهة النصرة».
وفيما يتعلق بالملف النووي الإيراني، قال كنا «نتمنى أن يضع الاتفاق النووي حدا لتدخلات إيران في المنطقة»، لافتا إلى أن إيران تدعم الميليشيات الطائفية وتحاول استنساخ حزب الله الإرهابي أينما كان، مشيراً إلى أن حزب الله (الإرهابي) يحاصر البشر في سورية ناسفا الاتفاقات الدولية.
وناقش مجلس الأمن أمس (الخميس) سبل وقف تدخلات إيران في المنطقة، ومخاطر تنظيم «داعش» الإرهابي والقضية الفلسطينية. وطالبت مندوبة أمريكا في مجلس الأمن، نيكي هايلي بضرورة تصدي لسلوك إيران وحزب الله العدواني في المنطقة.
من جهته، أوضح المنسق الأممي الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف، أن قضية فلسطين لا تزال تشكل موضع استغلال من قبل التنظيمات الإرهابية، مؤكدا في إحاطته للمجلس أن بناء المستوطنات في الأراضي الفلسطينية غير قانوني.
وأشار ملادينوف إلى أن القضاء على الإرهاب يكون عبر التوصل إلى تسوية سياسية شاملة في سورية، لافتا إلى أن مرتكبي هجمات الكيماوي في سورية يجب أن يخضعوا للمساءلة.
وذكر أن 30 ألف مقاتل أجنبي سافروا إلى الشرق الأوسط.