دعت مرشحة اليمين المتطرف في انتخابات الرئاسة الفرنسية مارين لوبان، أمس (الجمعة)، إلى إعادة العمل بإجراءات الفحص على الحدود، وطرد الأجانب المدرجة أسماؤهم على قوائم المراقبة الأمنية.
وتركز لوبان حملتها على سياسات معادية للهجرة ومناوئة للاتحاد الأوروبي وتشديد. وقالت للصحفيين في مقر حملتها الانتخابية «لا يمكننا تحمل خسارة هذه الحرب. لكن على مدى السنوات العشر الماضية فعلت الحكومات اليمينية واليسارية كل ما بوسعها لنخسرها. نحتاج إلى رئاسة تتصرف وتحمينا».
وأضافت «لدى انتخابي رئيسة للجمهورية سأنفذ على الفور ومن دون تردد خطة محاربة الإرهاب والتصدي لتراخي القضاء».
ونقلت لوبان حزب الجبهة الوطنية الذي تقوده من وضع هامشي إلى قلب المشهد السياسي، وجعلت من نفسها منافسا حقيقيا على أمل أن تكون أول رئيسة لفرنسا وأول زعيم من اليمين المتطرف للبلاد منذ الحرب العالمية الثانية. وتتوقع استطلاعات الرأي أن تكون لوبان أحد المرشحين الأوفر حظا لتجاوز الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة وخوض الجولة الحاسمة في السابع من مايو.
وتركز لوبان حملتها على سياسات معادية للهجرة ومناوئة للاتحاد الأوروبي وتشديد. وقالت للصحفيين في مقر حملتها الانتخابية «لا يمكننا تحمل خسارة هذه الحرب. لكن على مدى السنوات العشر الماضية فعلت الحكومات اليمينية واليسارية كل ما بوسعها لنخسرها. نحتاج إلى رئاسة تتصرف وتحمينا».
وأضافت «لدى انتخابي رئيسة للجمهورية سأنفذ على الفور ومن دون تردد خطة محاربة الإرهاب والتصدي لتراخي القضاء».
ونقلت لوبان حزب الجبهة الوطنية الذي تقوده من وضع هامشي إلى قلب المشهد السياسي، وجعلت من نفسها منافسا حقيقيا على أمل أن تكون أول رئيسة لفرنسا وأول زعيم من اليمين المتطرف للبلاد منذ الحرب العالمية الثانية. وتتوقع استطلاعات الرأي أن تكون لوبان أحد المرشحين الأوفر حظا لتجاوز الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة وخوض الجولة الحاسمة في السابع من مايو.