OKAZ_online@
أعلنت وزارة الدفاع العراقية أمس (الثلاثاء)، أن قوات قيادة عمليات الجزيرة مع قوة من أبناء العشائر بإسناد من طائرات التحالف، شنت عملية عسكرية أطلقت عليها اسم «أسود الصحراء» لمطاردة "داعش" وتفتيش المناطق الصحراوية غرب الأنبار باتجاه مخازن حديثة وجزيرة كبيسة والطريق الإستراتيجي الرابط بين حديثة والقائم. واستهدفت العملية استنزاف التنظيم وتدمير مراكزه وتجمعاته، بالإضافة إلى مخازن أسلحة ومعامل يستخدمها في تصنيع العبوات الناسفة وتفخيخ السيارات.
في غضون ذلك، أعدم «داعش» 15 شخصا في المدينة القديمة وسط الموصل. وأوضحت قيادة العمليات المشتركة في بيان أمس (الثلاثاء)، أن عصابات «داعش» ارتكبت جريمة بشعة أمس الأول من خلال ارتداء زي الشرطة الاتحادية من قبل عدد من الإرهابيين الذين فتحوا النار على المواطنين وقتلوا أطفالا ونساء.
من جهة أخرى، طالب برلمانيون عراقيون رئيس الوزراء حيدر العبادي بالكشف عن أسباب تأخر الشركة الأمنية الأمريكية المكلفة بتأمين الخط الدولي أعمالها، وفقا للاتفاق المبرم معها، الأمر الذي أعاد وضع الطريق الدولي إلى ما كان عليه خلال سيطرة «داعش» السابقة عليه. وقالوا في مذكرة إن «داعش» بدأ بالظهور في مفاصل الطريق الدولي، وبات ينفذ عمليات عسكرية، بسبب غياب الشركة المكلفة بحمايته.
أعلنت وزارة الدفاع العراقية أمس (الثلاثاء)، أن قوات قيادة عمليات الجزيرة مع قوة من أبناء العشائر بإسناد من طائرات التحالف، شنت عملية عسكرية أطلقت عليها اسم «أسود الصحراء» لمطاردة "داعش" وتفتيش المناطق الصحراوية غرب الأنبار باتجاه مخازن حديثة وجزيرة كبيسة والطريق الإستراتيجي الرابط بين حديثة والقائم. واستهدفت العملية استنزاف التنظيم وتدمير مراكزه وتجمعاته، بالإضافة إلى مخازن أسلحة ومعامل يستخدمها في تصنيع العبوات الناسفة وتفخيخ السيارات.
في غضون ذلك، أعدم «داعش» 15 شخصا في المدينة القديمة وسط الموصل. وأوضحت قيادة العمليات المشتركة في بيان أمس (الثلاثاء)، أن عصابات «داعش» ارتكبت جريمة بشعة أمس الأول من خلال ارتداء زي الشرطة الاتحادية من قبل عدد من الإرهابيين الذين فتحوا النار على المواطنين وقتلوا أطفالا ونساء.
من جهة أخرى، طالب برلمانيون عراقيون رئيس الوزراء حيدر العبادي بالكشف عن أسباب تأخر الشركة الأمنية الأمريكية المكلفة بتأمين الخط الدولي أعمالها، وفقا للاتفاق المبرم معها، الأمر الذي أعاد وضع الطريق الدولي إلى ما كان عليه خلال سيطرة «داعش» السابقة عليه. وقالوا في مذكرة إن «داعش» بدأ بالظهور في مفاصل الطريق الدولي، وبات ينفذ عمليات عسكرية، بسبب غياب الشركة المكلفة بحمايته.