okaz_online@
قال القائمون على لائحة «نجاحات ترمب الأمنية»، إن عزل روسيا وسورية في الأمم المتحدة إضافة إلى جهود عزل كوريا الشمالية، تعد من بين النجاحات الأبرز التي حققها الرئيس دونالد ترمب خلال الأيام 100 الأولى على توليه السلطة، مشيدين بالقرار المباغت والحاسم الذي تبناه لضرب مطار «الشعيرات» السوري، الذي استخدمه نظام الأسد في الاعتداء الكيميائي على بلدة خان شيخون. وبحسب موقع «روسيا اليوم» أمس، فقد أوضح هؤلاء أن من بين النجاحات التي أحرزها ترمب حتى الآن، تتمثل في تشديد العقوبات على سورية وإيران واستمراره في العمل على عزل كوريا الشمالية.
ورأى مراقبون أن سياسته إزاء إيران كانت واضحة وحاسمة، وليست كما كانت من قبل في عصر أوباما إذ اعتبرها دولة حاضنة للإرهاب، لذلك فرض عقوبات جديدة عليها استهدفت 13 شخصاً و12 شركة، كما تحدث في أكثر من موضع عن إعادة النظر في الاتفاق النووي. ولفتوا إلى أنه رغم أنه لم يركز كثيراً على الملف السوري خلال الحملة الانتخابية إلا أن موقفه تجاه نظام الأسد كان صارماً بعد الهجمة الكيمياوية على خان شيخون.
وفي ملف كوريا الشمالية، أبدى ترمب عزماً على مواجهة الطموح العسكري لبيونغ يانغ، وأرسل حاملة الطائرات «كارل فينسون» مع غواصة نووية إلى شبه الجزيرة الكورية.
وفي أفغانستان، قصف الجيش الأمريكي أخيراً، أنفاقا لتنظيم «داعش» بـ«أم القنابل»، ما اعتبر مؤشراً آخر على «الحزم الأمريكي».
قال القائمون على لائحة «نجاحات ترمب الأمنية»، إن عزل روسيا وسورية في الأمم المتحدة إضافة إلى جهود عزل كوريا الشمالية، تعد من بين النجاحات الأبرز التي حققها الرئيس دونالد ترمب خلال الأيام 100 الأولى على توليه السلطة، مشيدين بالقرار المباغت والحاسم الذي تبناه لضرب مطار «الشعيرات» السوري، الذي استخدمه نظام الأسد في الاعتداء الكيميائي على بلدة خان شيخون. وبحسب موقع «روسيا اليوم» أمس، فقد أوضح هؤلاء أن من بين النجاحات التي أحرزها ترمب حتى الآن، تتمثل في تشديد العقوبات على سورية وإيران واستمراره في العمل على عزل كوريا الشمالية.
ورأى مراقبون أن سياسته إزاء إيران كانت واضحة وحاسمة، وليست كما كانت من قبل في عصر أوباما إذ اعتبرها دولة حاضنة للإرهاب، لذلك فرض عقوبات جديدة عليها استهدفت 13 شخصاً و12 شركة، كما تحدث في أكثر من موضع عن إعادة النظر في الاتفاق النووي. ولفتوا إلى أنه رغم أنه لم يركز كثيراً على الملف السوري خلال الحملة الانتخابية إلا أن موقفه تجاه نظام الأسد كان صارماً بعد الهجمة الكيمياوية على خان شيخون.
وفي ملف كوريا الشمالية، أبدى ترمب عزماً على مواجهة الطموح العسكري لبيونغ يانغ، وأرسل حاملة الطائرات «كارل فينسون» مع غواصة نووية إلى شبه الجزيرة الكورية.
وفي أفغانستان، قصف الجيش الأمريكي أخيراً، أنفاقا لتنظيم «داعش» بـ«أم القنابل»، ما اعتبر مؤشراً آخر على «الحزم الأمريكي».