okaz_online@
قبل ستة أيام من الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية، اعتبر موعد الأول من مايو أمس (الإثنين) مناسبة للعديد من الفرنسيين لإظهار معارضتهم للمرشحين للانتخابات الرئاسية، فيما واصل المرشحان إيمانويل ماكرون ومارين لوبان حملتهما للفوز في جولة الحسم في السابع من مايو وتعبئة أنصارهما قبل يومين من مناظرة تلفزيونية مهمة بينهما مساء الخميس القادم. كما يسعيان لاجتذاب أصوات ناخبي المرشحين التسعة الذين خرجوا من السباق في الدورة الأولى.
وما يظهر جليا بمناسبة يوم العمل أن وحدة موقف النقابات عام 2002 بعد تأهل جان ماري لوبان والد مارين لوبان إلى الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية، لم تعد قائمة هذه السنة. فبعد 15 عاما على صدمة وصول الرئيس السابق للجبهة الوطنية إلى عتبة قصر الإليزيه، تنقسم النقابات حول تعليمات التصويت وشعار التعبئة التقليدية بمناسبة عيد العمل. فهناك من جهة «الكونفدرالية الفرنسية الديموقراطية للعمل» و«الاتحاد الوطني للنقابات المستقلة» اللذين دعيا إلى التصويت للمرشح الوسطي إيمانويل ماكرون في الدورة الثانية.
قبل ستة أيام من الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية، اعتبر موعد الأول من مايو أمس (الإثنين) مناسبة للعديد من الفرنسيين لإظهار معارضتهم للمرشحين للانتخابات الرئاسية، فيما واصل المرشحان إيمانويل ماكرون ومارين لوبان حملتهما للفوز في جولة الحسم في السابع من مايو وتعبئة أنصارهما قبل يومين من مناظرة تلفزيونية مهمة بينهما مساء الخميس القادم. كما يسعيان لاجتذاب أصوات ناخبي المرشحين التسعة الذين خرجوا من السباق في الدورة الأولى.
وما يظهر جليا بمناسبة يوم العمل أن وحدة موقف النقابات عام 2002 بعد تأهل جان ماري لوبان والد مارين لوبان إلى الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية، لم تعد قائمة هذه السنة. فبعد 15 عاما على صدمة وصول الرئيس السابق للجبهة الوطنية إلى عتبة قصر الإليزيه، تنقسم النقابات حول تعليمات التصويت وشعار التعبئة التقليدية بمناسبة عيد العمل. فهناك من جهة «الكونفدرالية الفرنسية الديموقراطية للعمل» و«الاتحاد الوطني للنقابات المستقلة» اللذين دعيا إلى التصويت للمرشح الوسطي إيمانويل ماكرون في الدورة الثانية.