OKAZ_online@
ذكرت لجنة من المشرعين البريطانيين أمس (الثلاثاء)، أن لندن لم تعد تستطيع الاعتماد على زعامة الولايات المتحدة بشأن السياسة المتعلقة بالشرق الأوسط، وأن عليها العمل عن كثب مع أوروبا لضمان الحفاظ على الاتفاق النووي مع إيران، فضلا عن سياسات أخرى.
وقال رئيس لجنة العلاقات الدولية بمجلس اللوردات بالبرلمان البريطاني ديفيد هويل «لم نعد نستطيع تصور أن تحدد أمريكا المسار لعلاقة الغرب مع الشرق الأوسط». واستندت اللجنة في تقريرها على وجه الخصوص لنهج ترمب تجاه إيران والصراع العربي الإسرائيلي.
وأضافت اللجنة «أن الإدارة الأمريكية الجديدة تمتلك القدرة لزعزعة المنطقة على نحو أكبر.. الرئيس الأمريكي اتخذ مواقف قد تؤدي حتى إلى تصعيد الصراع». وأكدت أن بريطانيا يجب أن تعمل مع شركائها الأوروبيين بشأن خطوات لتخفيف القيود على أموال إقراض البنوك من أجل الاستثمار في إيران.ويضع الاتفاق بين إيران والقوى الست الكبرى قيودا على برنامج طهران النووي مقابل رفع العقوبات الدولية النفطية والمالية.
ووصف ترمب خلال حملته للرئاسة الأمريكية الاتفاق بأنه «أسوأ اتفاق جرى التفاوض بشأنه»، وبدأت إدارته إعادة النظر في ما إذا كان رفع العقوبات سيكون في صالح الأمن القومي للولايات المتحدة.
ذكرت لجنة من المشرعين البريطانيين أمس (الثلاثاء)، أن لندن لم تعد تستطيع الاعتماد على زعامة الولايات المتحدة بشأن السياسة المتعلقة بالشرق الأوسط، وأن عليها العمل عن كثب مع أوروبا لضمان الحفاظ على الاتفاق النووي مع إيران، فضلا عن سياسات أخرى.
وقال رئيس لجنة العلاقات الدولية بمجلس اللوردات بالبرلمان البريطاني ديفيد هويل «لم نعد نستطيع تصور أن تحدد أمريكا المسار لعلاقة الغرب مع الشرق الأوسط». واستندت اللجنة في تقريرها على وجه الخصوص لنهج ترمب تجاه إيران والصراع العربي الإسرائيلي.
وأضافت اللجنة «أن الإدارة الأمريكية الجديدة تمتلك القدرة لزعزعة المنطقة على نحو أكبر.. الرئيس الأمريكي اتخذ مواقف قد تؤدي حتى إلى تصعيد الصراع». وأكدت أن بريطانيا يجب أن تعمل مع شركائها الأوروبيين بشأن خطوات لتخفيف القيود على أموال إقراض البنوك من أجل الاستثمار في إيران.ويضع الاتفاق بين إيران والقوى الست الكبرى قيودا على برنامج طهران النووي مقابل رفع العقوبات الدولية النفطية والمالية.
ووصف ترمب خلال حملته للرئاسة الأمريكية الاتفاق بأنه «أسوأ اتفاق جرى التفاوض بشأنه»، وبدأت إدارته إعادة النظر في ما إذا كان رفع العقوبات سيكون في صالح الأمن القومي للولايات المتحدة.