أعلنت حركتا العدل والمساواة وحركة تحرير السودان جناح مني مناوئ، المتمردتان في إقليم دارفور المضطرب غرب السودان أمس (الأربعاء) وقفا للعمليات القتالية من طرف واحد لستة أشهر اعتبارا من منتصف ليل الأربعاء الخميس.
وأوضحت الحركتان في بيان مشترك عقب اجتماع رئيسيها في العاصمة الفرنسية برئيس البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي لحفظ السلام في دارفور «يوناميد»، أن الحركتين انتهزتا اللقاء مع رئيس البعثة المشتركة لإعلان وقف للعمليات القتالية من طرف واحد لمدة ستة أشهر يبدأ عند منتصف ليلة الثالث من شهر مايو 2017.
من جهة أخرى، أوضحت بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان أمس الأول أن 400 جندي بريطاني وصلوا إلى جوبا عاصمة جنوب السودان لتقديم دعم هندسي وطبي للبعثة وللمساهمة في تسهيل توصيل المساعدات الإنسانية.
وقالت في بيان «ستقوم قوات المهندسين الملكيين بمهمات في مخيمات الأمم المتحدة لتحسين ظروف الإقامة والطرق والأمن ونظام الصرف الصحي علاوة على إنشاء مرسى على نهر النيل ومهبط لطائرات الهليكوبتر» وانزلق جنوب السودان إلى الحرب الأهلية في 2013 بعد عامين فقط من استقلاله عن السودان وذلك بعدما أقال الرئيس سلفا كير نائبه مشار.
وأوضحت الحركتان في بيان مشترك عقب اجتماع رئيسيها في العاصمة الفرنسية برئيس البعثة المشتركة للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي لحفظ السلام في دارفور «يوناميد»، أن الحركتين انتهزتا اللقاء مع رئيس البعثة المشتركة لإعلان وقف للعمليات القتالية من طرف واحد لمدة ستة أشهر يبدأ عند منتصف ليلة الثالث من شهر مايو 2017.
من جهة أخرى، أوضحت بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان أمس الأول أن 400 جندي بريطاني وصلوا إلى جوبا عاصمة جنوب السودان لتقديم دعم هندسي وطبي للبعثة وللمساهمة في تسهيل توصيل المساعدات الإنسانية.
وقالت في بيان «ستقوم قوات المهندسين الملكيين بمهمات في مخيمات الأمم المتحدة لتحسين ظروف الإقامة والطرق والأمن ونظام الصرف الصحي علاوة على إنشاء مرسى على نهر النيل ومهبط لطائرات الهليكوبتر» وانزلق جنوب السودان إلى الحرب الأهلية في 2013 بعد عامين فقط من استقلاله عن السودان وذلك بعدما أقال الرئيس سلفا كير نائبه مشار.