أكد مصدر عسكري يمني اليوم (الأحد)، أن القوات فرضت سيطرتها على منطقة دار السلطان في مديرية موزع، وتم تطهيرها من الميليشيات إثر معارك ضارية بين الجانبين أمس.
وبيّن المصدر وفقاً لموقع 26 سبتمبر التابع للجيش اليمني، أن المعارك تزامنت مع غارات للتحالف العربي استهدفت مواقع وتعزيزات للميليشيا في جبل المهاية ومحطيه جنوب منطقة النجيبة بالمديرية، أسفرت عن تدمير ثلاث عربات عسكرية ومدفع B10، إضافة إلى غارات استهدفت مخازن أسلحة في المنطقة.
من جهة أخرى، دعا رئيس الحكومة اليمنية أحمد عبيد بن دغر، الجهات المختصة في بلاده، إلى سرعة إعادة تأهيل وتطوير حقول الانتاج النفطي وضمان عودة الإنتاج إلى وضعه قبل الحرب التي أشعلتها ميليشيا الحوثي وصالح الانقلابية.
وأشار بن دغر خلال ترؤسه الليلة الماضية في مدينة الرياض اجتماعاً للجنة العليا لتسويق النفط الخام في بلاده، إلى أن تلك المساعي تأتي كمرحلة أولى تمهيداً لتنفيذ خطط تطويرية تضمن الاستفادة من الإمكانات المتاحة في قطاع النفط.
ووفقا لما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، فقد بحث الاجتماع الوضع الحالي للقطاع النفطي في اليمن، والرؤى والمقترحات لتجاوز ومعالجة التأثيرات التي لحقت به خلال الحرب التي اشعلتها الميليشيا الانقلابية قبل طردها من المحافظات النفطية بدعم من التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية.
ووجه رئيس الوزراء اليمني وزارة النفط والجهات المعنية بإعداد تقارير تشخيصية حول وضع القطاع النفطي الحالي والمعالجات العاجلة المقترحة لرفع مستوى الانتاج، وتقديمها الى مجلس الوزراء للمناقشة واتخاذ ما يلزم.
وشدد بن دغر على ضرورة تكثيف التواصل مع الشركات العالمية الاستثمارية في القطاع النفطي باليمن لاستئناف عملها، واستعداد الحكومة والسلطات المحلية لتوفير الحماية والتسهيلات اللازمة لإنجاح أنشطتها ومشاريعها.
من جهة أخرى، أحرزت قوات من الجيش اليمني تقدماً جديداً ضد ميليشيا الإنقلابيين في غرب محافظة تعز.
وبيّن المصدر وفقاً لموقع 26 سبتمبر التابع للجيش اليمني، أن المعارك تزامنت مع غارات للتحالف العربي استهدفت مواقع وتعزيزات للميليشيا في جبل المهاية ومحطيه جنوب منطقة النجيبة بالمديرية، أسفرت عن تدمير ثلاث عربات عسكرية ومدفع B10، إضافة إلى غارات استهدفت مخازن أسلحة في المنطقة.
من جهة أخرى، دعا رئيس الحكومة اليمنية أحمد عبيد بن دغر، الجهات المختصة في بلاده، إلى سرعة إعادة تأهيل وتطوير حقول الانتاج النفطي وضمان عودة الإنتاج إلى وضعه قبل الحرب التي أشعلتها ميليشيا الحوثي وصالح الانقلابية.
وأشار بن دغر خلال ترؤسه الليلة الماضية في مدينة الرياض اجتماعاً للجنة العليا لتسويق النفط الخام في بلاده، إلى أن تلك المساعي تأتي كمرحلة أولى تمهيداً لتنفيذ خطط تطويرية تضمن الاستفادة من الإمكانات المتاحة في قطاع النفط.
ووفقا لما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، فقد بحث الاجتماع الوضع الحالي للقطاع النفطي في اليمن، والرؤى والمقترحات لتجاوز ومعالجة التأثيرات التي لحقت به خلال الحرب التي اشعلتها الميليشيا الانقلابية قبل طردها من المحافظات النفطية بدعم من التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة المملكة العربية السعودية.
ووجه رئيس الوزراء اليمني وزارة النفط والجهات المعنية بإعداد تقارير تشخيصية حول وضع القطاع النفطي الحالي والمعالجات العاجلة المقترحة لرفع مستوى الانتاج، وتقديمها الى مجلس الوزراء للمناقشة واتخاذ ما يلزم.
وشدد بن دغر على ضرورة تكثيف التواصل مع الشركات العالمية الاستثمارية في القطاع النفطي باليمن لاستئناف عملها، واستعداد الحكومة والسلطات المحلية لتوفير الحماية والتسهيلات اللازمة لإنجاح أنشطتها ومشاريعها.
من جهة أخرى، أحرزت قوات من الجيش اليمني تقدماً جديداً ضد ميليشيا الإنقلابيين في غرب محافظة تعز.