أظهر شريط فيديو بثه تنظيم داعش -لم يظهر تاريخه- لحظة ذبح ما سماه التنظيم بـ«عميل روسي» بعد الانتهاء من التحقيق. فيما كانت روسيا تحتفل بيوم «النصر».
وقال الروسي الذي ذبحه التنظيم وعرف عن نفسه باسم «بيترينكو إفغيني فيكتورفتش» في التسجيل، إنه تم القبض عليه متلبسا في مهمة استخباراتية.
وتحدث عميل الاستخبارات الروسية عن بعض المهمات التي كلف بها، من أبرزها اختراق تنظيم «إمارة القوقاز» والتقرب بالذات من أميرها (الهالك) «دوكو أبو عثمان»، الذي صار يثق بـ«فيكتورفتش» حسب قوله. وتابع العميل: «قبل الذهاب إلى داعش تدربت في موسكو بالشقة السرية الواقعة في شارع سادوفو-سباسكايا بيت 21 شقة 49، حيث يتدرب جميع العملاء من الفرع الثاني، وكلفت بجمع المعلومات عن التنظيم».
وكشف العميل عما سماها «المهمة الخاصة» والمتمثلة في الاقتراب من القائد العسكري السابق للتنظيم «عمر الشيشاني» لكن التنظيم اكتشف العميل وقبض عليه.
من جهة أخرى، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن القوات المسلحة الروسية مستعدة لمواجهة أي تهديد. وقال بوتين خلال كلمة له بمناسبة الاحتفال بذكرى مرور 72 عاما على الانتصار في الحرب الوطنية العظمى: «لا توجد، ولم تكن، ولا يمكن أن تكون هناك أي قوة بإمكانها الانتصار علي شعبنا. لقد صمد حتى الموت دفاعا عن وطنه».
وقال الروسي الذي ذبحه التنظيم وعرف عن نفسه باسم «بيترينكو إفغيني فيكتورفتش» في التسجيل، إنه تم القبض عليه متلبسا في مهمة استخباراتية.
وتحدث عميل الاستخبارات الروسية عن بعض المهمات التي كلف بها، من أبرزها اختراق تنظيم «إمارة القوقاز» والتقرب بالذات من أميرها (الهالك) «دوكو أبو عثمان»، الذي صار يثق بـ«فيكتورفتش» حسب قوله. وتابع العميل: «قبل الذهاب إلى داعش تدربت في موسكو بالشقة السرية الواقعة في شارع سادوفو-سباسكايا بيت 21 شقة 49، حيث يتدرب جميع العملاء من الفرع الثاني، وكلفت بجمع المعلومات عن التنظيم».
وكشف العميل عما سماها «المهمة الخاصة» والمتمثلة في الاقتراب من القائد العسكري السابق للتنظيم «عمر الشيشاني» لكن التنظيم اكتشف العميل وقبض عليه.
من جهة أخرى، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن القوات المسلحة الروسية مستعدة لمواجهة أي تهديد. وقال بوتين خلال كلمة له بمناسبة الاحتفال بذكرى مرور 72 عاما على الانتصار في الحرب الوطنية العظمى: «لا توجد، ولم تكن، ولا يمكن أن تكون هناك أي قوة بإمكانها الانتصار علي شعبنا. لقد صمد حتى الموت دفاعا عن وطنه».