أعلن النائب الأول للرئيس الإيراني إسحق جهانغيري أمس (الثلاثاء)، انسحابه من الانتخابات الرئاسية ودعمه لروحاني، وفق وكالة الأنباء «ايسنا». ويأتي انسحاب جهانغيري بعد 24 ساعة من انسحاب باقر قاليباف ودعمه المرشح إبراهيم رئيسي.
بحسب المراقبين، فإن أكبر خطر على روحاني هو لا مبالاة الناخبين الذين يشعرون بخيبة أمل، لأنه لم يحقق وعوده بتحسين حياتهم كما كانوا يأملون. فيما يرى مراقبون أن شخصيات في المؤسسة الإيرانية ربما تريد إبقاء روحاني في السلطة لتجنب انزلاق إيران مرة أخرى إلى العزلة.
وأظهرت استطلاعات رأي أجرتها مؤسسة إنترناشيونال برسبكتيفز في العاشر من مايو، أن روحاني ما زال متقدما بنحو 55% من الأصوات رغم أن مثل هذه الاستطلاعات ليس لها سجل راسخ في التنبؤ بنتائج الانتخابات في إيران.
بحسب المراقبين، فإن أكبر خطر على روحاني هو لا مبالاة الناخبين الذين يشعرون بخيبة أمل، لأنه لم يحقق وعوده بتحسين حياتهم كما كانوا يأملون. فيما يرى مراقبون أن شخصيات في المؤسسة الإيرانية ربما تريد إبقاء روحاني في السلطة لتجنب انزلاق إيران مرة أخرى إلى العزلة.
وأظهرت استطلاعات رأي أجرتها مؤسسة إنترناشيونال برسبكتيفز في العاشر من مايو، أن روحاني ما زال متقدما بنحو 55% من الأصوات رغم أن مثل هذه الاستطلاعات ليس لها سجل راسخ في التنبؤ بنتائج الانتخابات في إيران.