هاجم مسلحون صباح اليوم (الأربعاء) مقر هيئة الإذاعة والتلفزيون الأفغاني في جلال آباد كبرى مدن ولاية ننغرهار في شرق البلاد ما أدى إلى تبادل لإطلاق النار فيما لا يزال عدد من الصحافيين عالقين داخل المبنى، بحسب ما أفاد مسؤولون وشهود عيان.
ولم تعلن أية جهة مسؤوليتها عن الهجوم في الولاية التي تعتبر معقلا "لداعش" حيث أسقط الجيش الأمريكي قنبلة ضخمة الشهر الماضي.
وصرح المتحدث باسم الحكومة عطاء الله خوغياني أن "ثلاثة مسلحين دخلوا مبنى الإذاعة والتلفزيون صباح اليوم".
وأضاف أن "اثنين من المهاجمين قتلا ولا يزال الثالث يقاوم".
وأكد المتحدث باسم الشرطة هزارات حسين مشرقوال هجوم المسلحين وقال "لا نعلم ما هو هدفهم بالتحديد لكننا نقوم بالرد".
وقال مصور الإذاعة والتلفزيون إنه فر من المبنى فور بدء إطلاق النار، إلا أن بعض زملائه لا زالوا عالقين في الداخل.
ويقع مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون قبالة مكاتب حاكم الولاية والمقر العام للشرطة.
وطبقا للقوات الأمريكية المتواجدة هناك فقد تقلص عدد المقاتلين من نحو ثلاثة آلاف الى 800 مقاتل تقريبا بسبب عمليات الهروب من صفوف المتطرفين ومقتل العديد منهم في أرض المعركة.
وطلب البنتاغون من البيت الأبيض إرسال آلاف الجنود الإضافيين إلى أفغانستان للمشاركة في القتال ضد طالبان.
ولم تعلن أية جهة مسؤوليتها عن الهجوم في الولاية التي تعتبر معقلا "لداعش" حيث أسقط الجيش الأمريكي قنبلة ضخمة الشهر الماضي.
وصرح المتحدث باسم الحكومة عطاء الله خوغياني أن "ثلاثة مسلحين دخلوا مبنى الإذاعة والتلفزيون صباح اليوم".
وأضاف أن "اثنين من المهاجمين قتلا ولا يزال الثالث يقاوم".
وأكد المتحدث باسم الشرطة هزارات حسين مشرقوال هجوم المسلحين وقال "لا نعلم ما هو هدفهم بالتحديد لكننا نقوم بالرد".
وقال مصور الإذاعة والتلفزيون إنه فر من المبنى فور بدء إطلاق النار، إلا أن بعض زملائه لا زالوا عالقين في الداخل.
ويقع مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون قبالة مكاتب حاكم الولاية والمقر العام للشرطة.
وطبقا للقوات الأمريكية المتواجدة هناك فقد تقلص عدد المقاتلين من نحو ثلاثة آلاف الى 800 مقاتل تقريبا بسبب عمليات الهروب من صفوف المتطرفين ومقتل العديد منهم في أرض المعركة.
وطلب البنتاغون من البيت الأبيض إرسال آلاف الجنود الإضافيين إلى أفغانستان للمشاركة في القتال ضد طالبان.