maryam9902@
صعدت ميليشيا الحوثي والمخلوع صالح الانقلابية عمليات التجنيد القسري لأطفال القبائل اليمنية، من خلال رشوة المشايخ، وتوزيع الأرقام الوظيفية عليهم والمبالغ النقدية، لتسهيل استدراج الأطفال لجبهات القتال دون معرفة أهاليهم.
وتضاعفت حالات تجنيد الأطفال من قبل الحوثيين إلى 7 أضعاف، ما تسبب في سقوط آلاف الضحايا من الأطفال. وأوضح المراقبون في الداخل اليمني أن عدد الأطفال المجندين في صفوف الحوثيين بلغ 15 ألف طفل يشاركون في الأعمال القتالية وزرع الألغام واستخدامهم دروعا بشرية، والحراسة ونقاط التفتيش، مشيرين إلى أن ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح الانقلابية أجبرت العديد من العائلات اليمنية على إرسال أبنائهم للقتال تحت التهديد، إضافة إلى تجنيدها للأطفال بدور الأيتام.
وأبدى المراقبون للشأن اليمني استغرابهم من سكوت المنظمات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان الأممية عن هذه الفظاعات التي ترتكبها الميليشيا الحوثية بحق أطفال اليمن، رغم انتشار الصور التي تظهر هؤلاء الأطفال في أطقم الميليشيات وجبهات القتال المختلفة وكأن ذلك شأن لا يعنيهم.
صعدت ميليشيا الحوثي والمخلوع صالح الانقلابية عمليات التجنيد القسري لأطفال القبائل اليمنية، من خلال رشوة المشايخ، وتوزيع الأرقام الوظيفية عليهم والمبالغ النقدية، لتسهيل استدراج الأطفال لجبهات القتال دون معرفة أهاليهم.
وتضاعفت حالات تجنيد الأطفال من قبل الحوثيين إلى 7 أضعاف، ما تسبب في سقوط آلاف الضحايا من الأطفال. وأوضح المراقبون في الداخل اليمني أن عدد الأطفال المجندين في صفوف الحوثيين بلغ 15 ألف طفل يشاركون في الأعمال القتالية وزرع الألغام واستخدامهم دروعا بشرية، والحراسة ونقاط التفتيش، مشيرين إلى أن ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح الانقلابية أجبرت العديد من العائلات اليمنية على إرسال أبنائهم للقتال تحت التهديد، إضافة إلى تجنيدها للأطفال بدور الأيتام.
وأبدى المراقبون للشأن اليمني استغرابهم من سكوت المنظمات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان الأممية عن هذه الفظاعات التي ترتكبها الميليشيا الحوثية بحق أطفال اليمن، رغم انتشار الصور التي تظهر هؤلاء الأطفال في أطقم الميليشيات وجبهات القتال المختلفة وكأن ذلك شأن لا يعنيهم.