أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة، التفجيرين اللذين وقعا وسط العاصمة العراقية بغداد، واللذين أديا إلى سقوط عدد كبير من الضحايا الأبرياء بين قتلى وجرحى.
وأعرب الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين عن تعازيه لأسر الضحايا وتمنياته بالشفاء العاجل للجرحى، مشيراً إلى أن هذه الأعمال الإرهابية التي استهدفت المواطنين الأبرياء في شهر رمضان الكريم تتنافى مع تعاليم الدين الإسلامي السمحة وكافة الشرائع السماوية والمبادئ الإنسانية والأخلاقية.
وحث العثيمين الحكومة العراقية والشعب العراقي بكل أطيافه والقوى السياسية العراقية على التصدي للإرهاب بكافة أشكاله وصوره، الذي يستهدف إثارة الفتنة بين طوائفه، مؤكداً التزام المنظمة مواصلة التنسيق مع الحكومة العراقية لعقد مؤتمر "مكة 2" في إطار الجهود المتواصلة لتحقيق الأمن والاستقرار في العراق.
كما دان الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، الهجوم الإرهابي بالقنابل الذي استهدف ساحة زنباق بالقرب من الحي الدبلوماسي في كابول بأفغانستان، الذي أسفر عن مقتل أكثر من 80 شخصاً وإصابة مئات آخرين.
ووصف الأمين العام للمنظمة الهجوم بالجبان والوحشي، مؤكداً أن إزهاق أرواح الأبرياء وخصوصا في شهر رمضان، شهر التضحية والتسامح، يتعارض مع القيم الأساسية لأي حضارة.
وأكد العثيمين الموقف المبدئي لمنظمة التعاون الإسلامي، الذي ينبذ بشدة كل أعمال الإرهاب والتطرف العنيف بجميع أشكاله وتجلياته، ويرفض رفضاً قاطعاً جميع مبررات الإرهاب، مقدما تعازيه لأسر الضحايا ولشعب أفغانستان وحكومتها، وحثهم على ألا يتوانوا في جهودهم لمكافحة الإرهاب وإعمار البلاد.
وأعرب الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين عن تعازيه لأسر الضحايا وتمنياته بالشفاء العاجل للجرحى، مشيراً إلى أن هذه الأعمال الإرهابية التي استهدفت المواطنين الأبرياء في شهر رمضان الكريم تتنافى مع تعاليم الدين الإسلامي السمحة وكافة الشرائع السماوية والمبادئ الإنسانية والأخلاقية.
وحث العثيمين الحكومة العراقية والشعب العراقي بكل أطيافه والقوى السياسية العراقية على التصدي للإرهاب بكافة أشكاله وصوره، الذي يستهدف إثارة الفتنة بين طوائفه، مؤكداً التزام المنظمة مواصلة التنسيق مع الحكومة العراقية لعقد مؤتمر "مكة 2" في إطار الجهود المتواصلة لتحقيق الأمن والاستقرار في العراق.
كما دان الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، الهجوم الإرهابي بالقنابل الذي استهدف ساحة زنباق بالقرب من الحي الدبلوماسي في كابول بأفغانستان، الذي أسفر عن مقتل أكثر من 80 شخصاً وإصابة مئات آخرين.
ووصف الأمين العام للمنظمة الهجوم بالجبان والوحشي، مؤكداً أن إزهاق أرواح الأبرياء وخصوصا في شهر رمضان، شهر التضحية والتسامح، يتعارض مع القيم الأساسية لأي حضارة.
وأكد العثيمين الموقف المبدئي لمنظمة التعاون الإسلامي، الذي ينبذ بشدة كل أعمال الإرهاب والتطرف العنيف بجميع أشكاله وتجلياته، ويرفض رفضاً قاطعاً جميع مبررات الإرهاب، مقدما تعازيه لأسر الضحايا ولشعب أفغانستان وحكومتها، وحثهم على ألا يتوانوا في جهودهم لمكافحة الإرهاب وإعمار البلاد.