okaz_online@
التفجيرات التي وقعت في العاصمة بغداد أمس الأول والتي سميت بـ«غزة رمضان» أكدت دقة المعلومات الأمنية التي كشفتها «عكاظ» الأسبوع الماضي، بعد أن تمكنت من الاطلاع على تقارير أمنية بالغة السرية تتحدث عن نشر خلايا «داعش» النائمة في العاصمة لـ20 سيارة مفخخة في مختلف أرجاء العاصمة بغداد.
وتفيد المعلومات الأمنية العراقية بأن خلايا «داعش» النائمة في العاصمة بغداد جهزت نحو 20 سيارة مفخخة في مناطق مختلفة من العاصمة، غير أن هذه السيارات لم يتم العثور عليها؛ لأنها غير مسجلة في دوائر المرور الرسمية، حسب ما أكده لـ«عكاظ» مسؤول أمني عراقي. وكانت معلومات أمنية سربها لـ«عكاظ» مسؤول أمني عراقي كبير تحدثت عن تجهيز «داعش» 20 سيارة مفخخة لتفجيرها في بغداد، إذ نجح عناصر التنظيم في تفجير سيارتين منها بمنطقة أبو دشير التابعة لمنطقة الدورة جنوب بغداد، أسفرت عن مقتل 13 شخصا وإصابة 20 آخرين بجروح.
وفجروا سيارتين جديدتين في حي الكرادة وسط العاصمة ذهب ضحيتهما 37 قتيلا وأكثر من 100 جريح، وبذلك يكون عدد السيارات التي تم تفجيرها 4 سيارات من أصل 20 سيارة مفخخة، بقيت منها 16 سيارة تقول المعلومات الأمنية إن عناصر «داعش» قاموا بتوزيعها في أكثر من منطقة من مناطق العاصمة. وفي تطور لافت، طلب رئيس الوزراء حيدر العبادي من هيئة قيادة الحشد مساعدة الحكومة في تأمين الأمن في العاصمة، غير أن الحشد اعتذر عن تنفيذ هذه المهمة لنقله العديد من ميليشياته إلى الحدود العراقية - السورية.
التفجيرات التي وقعت في العاصمة بغداد أمس الأول والتي سميت بـ«غزة رمضان» أكدت دقة المعلومات الأمنية التي كشفتها «عكاظ» الأسبوع الماضي، بعد أن تمكنت من الاطلاع على تقارير أمنية بالغة السرية تتحدث عن نشر خلايا «داعش» النائمة في العاصمة لـ20 سيارة مفخخة في مختلف أرجاء العاصمة بغداد.
وتفيد المعلومات الأمنية العراقية بأن خلايا «داعش» النائمة في العاصمة بغداد جهزت نحو 20 سيارة مفخخة في مناطق مختلفة من العاصمة، غير أن هذه السيارات لم يتم العثور عليها؛ لأنها غير مسجلة في دوائر المرور الرسمية، حسب ما أكده لـ«عكاظ» مسؤول أمني عراقي. وكانت معلومات أمنية سربها لـ«عكاظ» مسؤول أمني عراقي كبير تحدثت عن تجهيز «داعش» 20 سيارة مفخخة لتفجيرها في بغداد، إذ نجح عناصر التنظيم في تفجير سيارتين منها بمنطقة أبو دشير التابعة لمنطقة الدورة جنوب بغداد، أسفرت عن مقتل 13 شخصا وإصابة 20 آخرين بجروح.
وفجروا سيارتين جديدتين في حي الكرادة وسط العاصمة ذهب ضحيتهما 37 قتيلا وأكثر من 100 جريح، وبذلك يكون عدد السيارات التي تم تفجيرها 4 سيارات من أصل 20 سيارة مفخخة، بقيت منها 16 سيارة تقول المعلومات الأمنية إن عناصر «داعش» قاموا بتوزيعها في أكثر من منطقة من مناطق العاصمة. وفي تطور لافت، طلب رئيس الوزراء حيدر العبادي من هيئة قيادة الحشد مساعدة الحكومة في تأمين الأمن في العاصمة، غير أن الحشد اعتذر عن تنفيذ هذه المهمة لنقله العديد من ميليشياته إلى الحدود العراقية - السورية.