okaz_online@
أفادت الشرطة البريطانية بأن سلمان عبيدي، الذي نفذ هجوما انتحاريا في مانشستر الأسبوع الماضي، اشترى على الأرجح معظم مكونات قنبلته بنفسه، وأنه كان بمفرده في معظم تحركاته.
وقال مدير وحدة مكافحة الإرهاب بالشمال الغربي روس جاكسون: «تظهر تحقيقاتنا أن عبيدي اشترى بنفسه المكونات الأساسية، وأنه كان بمفرده في كثير من تحركاته وأفعاله خلال الأيام الأربعة الفاصلة بين وصوله إلى البلاد وارتكابه الهجوم المروع»، وأضاف: «تمكنا أيضا من تكوين صورة جيدة عن مكونات القنبلة المرجح أنه استخدمها وعن مصدرها».
وأشار إلى أن المحققين يسعون لمعرفة سبب حرص عبيدي على العودة لمنطقة ويلمزلو رود في مانشستر، ويحاولون العثور على حقيبة زرقاء كان يحملها في تلك التنقلات.
وتتعقب الشرطة تحركات عبيدي الأخيرة مستعينة باتصالاته الهاتفية ومتابعة تنقلاته المرصودة على دائرة تلفزيونية مغلقة، ولا يزال المحققون يحاولون معرفة ما إذا كان عبيدي جزءا من شبكة أوسع، وهو احتمال لم يستبعدوه حتى الآن.
أفادت الشرطة البريطانية بأن سلمان عبيدي، الذي نفذ هجوما انتحاريا في مانشستر الأسبوع الماضي، اشترى على الأرجح معظم مكونات قنبلته بنفسه، وأنه كان بمفرده في معظم تحركاته.
وقال مدير وحدة مكافحة الإرهاب بالشمال الغربي روس جاكسون: «تظهر تحقيقاتنا أن عبيدي اشترى بنفسه المكونات الأساسية، وأنه كان بمفرده في كثير من تحركاته وأفعاله خلال الأيام الأربعة الفاصلة بين وصوله إلى البلاد وارتكابه الهجوم المروع»، وأضاف: «تمكنا أيضا من تكوين صورة جيدة عن مكونات القنبلة المرجح أنه استخدمها وعن مصدرها».
وأشار إلى أن المحققين يسعون لمعرفة سبب حرص عبيدي على العودة لمنطقة ويلمزلو رود في مانشستر، ويحاولون العثور على حقيبة زرقاء كان يحملها في تلك التنقلات.
وتتعقب الشرطة تحركات عبيدي الأخيرة مستعينة باتصالاته الهاتفية ومتابعة تنقلاته المرصودة على دائرة تلفزيونية مغلقة، ولا يزال المحققون يحاولون معرفة ما إذا كان عبيدي جزءا من شبكة أوسع، وهو احتمال لم يستبعدوه حتى الآن.