قال مدير عام شركة أبوظبي للإعلام، الدكتور علي بن تميم، إنه "وبفضل القيادة الحكيمة والواعية والحاسمة في الإمارات والسعودية سنواجه كل التحديات ولن تستطيع المناورات الإخوانية القطرية وقف ما هو محتوم".
وأكد الدكتور علي بن تميم، في سلسلة تغريدات نشرها عبر تويتر، "تركنا النباح لمن يدافع عن إيران والإخوان ويمول الإرهاب". "ومستعدون في سبيل الدفاع عن أوطاننا إلى العض والنهش بل وغرز الأنياب عميقاً دون هوادة".
وأوضح مدير عام شركة أبوظبي للإعلام، "بدأ صانع القرار القطري يبحث عن وساطة للخروج من أزمته، بل من الورطة التي أوقع نفسه فيها بعد فشل مناورة الاختراق والإنكار".
وتابع "من الواضح حتى الآن أن صانع القرار القطري مصرّ على انتهاج الطريقة القديمة في حل المشكلات، إما أنه لا يدرك حجم الأزمة وإما يدرك وينكر".
وأكد الدكتور علي بن تميم، أنه "يحق للمواطن الخليجي أن يسمع أجوبة دقيقة وشفافة وصريحة من الجار والشقيق حول قضايا تمسّ حياته وأمنه ومستقبله. مزيد من المراوغة لم يعد مقبولاً".
وقال، "مرت ثلاث سنوات تقريباً منذ قطعت قطر التعهدات التي لم تنفذ منها شيئاً. ورسالة الحسم الخليجية الواضحة اليوم: لن ننتظر ثلاث سنوات أخرى".
وتابع الدكتور علي بن تميم "لم يعد المطلوب تسوية عابرة مع قطر تكرر نفس أسلوب المرحلة الماضية. المطلوب قبل التعهدات والوعود إجراءات واضحة تعيد الثقة المفقودة".
وأكد أن "الإرهاب ليس وجهة نظر ولا هو (رأي ورأي آخر). المعركة مع الإرهاب معركة مصيرية ودول الخليج مصممة اليوم على خوض المعركة حتى النهاية".
وأوضح مدير عام شركة أبوظبي للإعلام أن "هذا هو الدرس الذي يجب أن تتعلمه قطر. يمكنهم إلقاء اللوم على الإعلام كما يشاؤون لكنهم يعرفون جيداً أن ورطتهم ليست ولم تكن يوماً مع الإعلام".
وأكد الدكتور علي بن تميم، في سلسلة تغريدات نشرها عبر تويتر، "تركنا النباح لمن يدافع عن إيران والإخوان ويمول الإرهاب". "ومستعدون في سبيل الدفاع عن أوطاننا إلى العض والنهش بل وغرز الأنياب عميقاً دون هوادة".
وأوضح مدير عام شركة أبوظبي للإعلام، "بدأ صانع القرار القطري يبحث عن وساطة للخروج من أزمته، بل من الورطة التي أوقع نفسه فيها بعد فشل مناورة الاختراق والإنكار".
وتابع "من الواضح حتى الآن أن صانع القرار القطري مصرّ على انتهاج الطريقة القديمة في حل المشكلات، إما أنه لا يدرك حجم الأزمة وإما يدرك وينكر".
وأكد الدكتور علي بن تميم، أنه "يحق للمواطن الخليجي أن يسمع أجوبة دقيقة وشفافة وصريحة من الجار والشقيق حول قضايا تمسّ حياته وأمنه ومستقبله. مزيد من المراوغة لم يعد مقبولاً".
وقال، "مرت ثلاث سنوات تقريباً منذ قطعت قطر التعهدات التي لم تنفذ منها شيئاً. ورسالة الحسم الخليجية الواضحة اليوم: لن ننتظر ثلاث سنوات أخرى".
وتابع الدكتور علي بن تميم "لم يعد المطلوب تسوية عابرة مع قطر تكرر نفس أسلوب المرحلة الماضية. المطلوب قبل التعهدات والوعود إجراءات واضحة تعيد الثقة المفقودة".
وأكد أن "الإرهاب ليس وجهة نظر ولا هو (رأي ورأي آخر). المعركة مع الإرهاب معركة مصيرية ودول الخليج مصممة اليوم على خوض المعركة حتى النهاية".
وأوضح مدير عام شركة أبوظبي للإعلام أن "هذا هو الدرس الذي يجب أن تتعلمه قطر. يمكنهم إلقاء اللوم على الإعلام كما يشاؤون لكنهم يعرفون جيداً أن ورطتهم ليست ولم تكن يوماً مع الإعلام".