خورام شاه زاد
رشيد رضوان
أعلنت الشرطة البريطانية أمس (الإثنين) هوية اثنين من المهاجمين الثلاثة الذين قتلوا سبعة أشخاص قرب جسر لندن في وقت متأخر من مساء السبت الماضي وأصابوا العشرات.
وأفادت شرطة العاصمة البريطانية لندن «ميتروبوليتان» أن أحدهما يدعى خورام شاه زاد بات «27 عاما» وكان معروفا للشرطة ولجهاز المخابرات الداخلية «إم.آي 5»، وهو مواطن بريطاني الجنسية مولود في باكستان.
وذكرت أن المهاجم الثاني يدعى رشيد رضوان «30 عاما» ويطلق عليه أيضا رشيد الخضر، ولم يكن معروفا من قبل للشرطة، فيما يعتقد بأن رضوان من أصل مغربي ومتزوج من أسكتلندية.
وبينت الشرطة أنها لا تزال تسعى لتحديد هوية المهاجم الثالث.
من جهة أخرى، أشار وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان أمس إلى أن فرنسيين مفقودان منذ هجوم لندن، مضيفا خلال زيارة للسفارة الفرنسية في لندن أن فرنسيا قتل في الهجوم وأن ثمانية فرنسيين أصيبوا، أربعة منهم في حالة خطيرة، فيما الأربعة الآخرون إصاباتهم أقل خطورة، وقد خرج اثنان منهما من المستشفى.
في غضون ذلك، أعلنت قائدة شرطة لندن كريسيدا ديك أمس (الإثنين)، أن الهجمات التي نفذها متطرفون في بريطانيا في الشهور الثلاثة الأخيرة كانت مخططات داخلية إلى حد بعيد، وأن غالبية التهديدات التي تتعرض لها البلاد ليست من الخارج.
وأضافت ديك لراديو «بي. بي. سي»: «أعتقد أن الهجمات الأخيرة مخططات داخلية في الأساس».
وأفادت شرطة العاصمة البريطانية لندن «ميتروبوليتان» أن أحدهما يدعى خورام شاه زاد بات «27 عاما» وكان معروفا للشرطة ولجهاز المخابرات الداخلية «إم.آي 5»، وهو مواطن بريطاني الجنسية مولود في باكستان.
وذكرت أن المهاجم الثاني يدعى رشيد رضوان «30 عاما» ويطلق عليه أيضا رشيد الخضر، ولم يكن معروفا من قبل للشرطة، فيما يعتقد بأن رضوان من أصل مغربي ومتزوج من أسكتلندية.
وبينت الشرطة أنها لا تزال تسعى لتحديد هوية المهاجم الثالث.
من جهة أخرى، أشار وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان أمس إلى أن فرنسيين مفقودان منذ هجوم لندن، مضيفا خلال زيارة للسفارة الفرنسية في لندن أن فرنسيا قتل في الهجوم وأن ثمانية فرنسيين أصيبوا، أربعة منهم في حالة خطيرة، فيما الأربعة الآخرون إصاباتهم أقل خطورة، وقد خرج اثنان منهما من المستشفى.
في غضون ذلك، أعلنت قائدة شرطة لندن كريسيدا ديك أمس (الإثنين)، أن الهجمات التي نفذها متطرفون في بريطانيا في الشهور الثلاثة الأخيرة كانت مخططات داخلية إلى حد بعيد، وأن غالبية التهديدات التي تتعرض لها البلاد ليست من الخارج.
وأضافت ديك لراديو «بي. بي. سي»: «أعتقد أن الهجمات الأخيرة مخططات داخلية في الأساس».