OKAZ_online@
في ضربة موجعة لمعركة يبدو أنها لم تبدأ، وما زالت حتى الآن في مرحلة ما قبل العاصفة، قُتل 16 عنصرا من ميليشيات «حزب الله» في درعا خلال مواجهات عنيفة اندلعت في حي المنشية الإستراتيجي بين الجيش السوري الحر وهذه الميليشيات. وتحاول قوات النظام بدعم من هذه الميليشيات استعادة السيطرة عليه بعد أن خسرته قبل أسابيع. كما يسعى النظام من خلال استعادة المنشية، وفقا لمصادر المعارضة إلى فتح هجوم كبير للوصول للحدود السورية الأردنية.
في غضون ذلك، أعلن مقاتلان من المعارضة السورية أن طائرة عسكرية للنظام أسقطت على بعد نحو 50 كيلومترا شرقي دمشق أمس (الإثنين). وقال سعد الحاج المتحدث باسم جماعة جيش "أسود الشرقية" المدعوم من الغرب، إن جماعته أسقطت الطائرة في منطقة تل دكوة بريف دمشق وتبحث عن الطيار.
وذكر مسؤول آخر بالمعارضة المسلحة يدعى سعيد سيف من جماعة الشهيد أحمد العبدو ، أن الطائرة سقطت على بعد 15 كيلومترا شرقي بير قصب بين تل دكوة ومطار الضمير. فيما أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان سقوط الطائرة من قبل جماعة من المعارضة المسلحة، مضيفا أن مصير الطيار ليس معروفا.
في ضربة موجعة لمعركة يبدو أنها لم تبدأ، وما زالت حتى الآن في مرحلة ما قبل العاصفة، قُتل 16 عنصرا من ميليشيات «حزب الله» في درعا خلال مواجهات عنيفة اندلعت في حي المنشية الإستراتيجي بين الجيش السوري الحر وهذه الميليشيات. وتحاول قوات النظام بدعم من هذه الميليشيات استعادة السيطرة عليه بعد أن خسرته قبل أسابيع. كما يسعى النظام من خلال استعادة المنشية، وفقا لمصادر المعارضة إلى فتح هجوم كبير للوصول للحدود السورية الأردنية.
في غضون ذلك، أعلن مقاتلان من المعارضة السورية أن طائرة عسكرية للنظام أسقطت على بعد نحو 50 كيلومترا شرقي دمشق أمس (الإثنين). وقال سعد الحاج المتحدث باسم جماعة جيش "أسود الشرقية" المدعوم من الغرب، إن جماعته أسقطت الطائرة في منطقة تل دكوة بريف دمشق وتبحث عن الطيار.
وذكر مسؤول آخر بالمعارضة المسلحة يدعى سعيد سيف من جماعة الشهيد أحمد العبدو ، أن الطائرة سقطت على بعد 15 كيلومترا شرقي بير قصب بين تل دكوة ومطار الضمير. فيما أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان سقوط الطائرة من قبل جماعة من المعارضة المسلحة، مضيفا أن مصير الطيار ليس معروفا.