florest66@أكدت المنظمة الوطنيّة لتحرير الأحواز "حزم" كامل إستعدادها لتلبية متطلّبات المرحلة الراهنة والتصعيد على كافة المستويات لخوض معركة المصير ضد الإحتلال الأجنبي الفارسي "الإيراني"، وتعلن عن وقوفها جنباً إلى جنب مع الدول العربيّة الشقيقة، خاصة تلك التي تحمل لواء التصدّي للمشروع التوسعّي الأجنبي الفارسي وفي مقدّمتها المملكة العربيّة السعوديّة الشقيقة.
وتعلن منظمة حزم الأحوازيّة عن كامل إستعدادها لدعم كافة الجهود التي تهدف إلى ضمان أمن وإستقرار جميع الدول العربيّة الشقيقة، وعلى وجه الخصوص الدول التي تتعرّض إلى العدوان الأجنبي الفارسي المحموم والهادف إلى ضرب وحدتها وإستهداف سيادتها وتقويض قراراتها الوطنيّة المستقلّة.
ويأتي موقف المنظمة الوطنيّة لتحرير الأحواز (حزم)، ردّاً على تمادي العدوّ الفارسي في إعتداءاته المتكرّرة على الدول العربيّة الشقيقة وتهديداته المستمرّة وتوغّله في نشر الإرهاب بكافة أنواعه، كالإرهاب الإيديولوجي والديني والسياسي والإعلامي، وترويج العدو لثقافة العنف وتكفير الآخرين، إضافة إلى الإرهاب ذو الميول القوميّة الشوفينيّة الفارسيّة والطائفيّة المقيتة والذي ترعاه الدولة الفارسيّة على الصعيد الرسمي.
ولا ريب أنّ العديد من الدول العربيّة الشققية كانت ولا زالت عُرضة للإرهاب الإيراني كالعراق وسوريا واليمن ولبنان ومصر والسعودية وفلسطين والبحرين والسودان وعدّة دول عربيّة أخرى، وحان الأوان لإتخاذ القرارات العربيّة الحاسمة لتأديب الدولة الفارسيّة المعتدية.
وتدعوا المنظمة الوطنيّة لتحرير الأحواز (حزم) الدول العربيّة الشقيقة إلى الإلتفاف حول مشروعاً عربيّاً استراتيجيّاً موحّداً يلبّي تطلعات وطموحات كافة الشعوب العربيّة المتطلعة نحو الأمان والإستقرار والكفيل بإنهاء التهديدات الصهيونيّة والفارسيّة المشتركة والتي تستهدف مقدّراتها وأمنها وإستقرارها.
وتعلن منظمة حزم الأحوازيّة عن كامل إستعدادها لدعم كافة الجهود التي تهدف إلى ضمان أمن وإستقرار جميع الدول العربيّة الشقيقة، وعلى وجه الخصوص الدول التي تتعرّض إلى العدوان الأجنبي الفارسي المحموم والهادف إلى ضرب وحدتها وإستهداف سيادتها وتقويض قراراتها الوطنيّة المستقلّة.
ويأتي موقف المنظمة الوطنيّة لتحرير الأحواز (حزم)، ردّاً على تمادي العدوّ الفارسي في إعتداءاته المتكرّرة على الدول العربيّة الشقيقة وتهديداته المستمرّة وتوغّله في نشر الإرهاب بكافة أنواعه، كالإرهاب الإيديولوجي والديني والسياسي والإعلامي، وترويج العدو لثقافة العنف وتكفير الآخرين، إضافة إلى الإرهاب ذو الميول القوميّة الشوفينيّة الفارسيّة والطائفيّة المقيتة والذي ترعاه الدولة الفارسيّة على الصعيد الرسمي.
ولا ريب أنّ العديد من الدول العربيّة الشققية كانت ولا زالت عُرضة للإرهاب الإيراني كالعراق وسوريا واليمن ولبنان ومصر والسعودية وفلسطين والبحرين والسودان وعدّة دول عربيّة أخرى، وحان الأوان لإتخاذ القرارات العربيّة الحاسمة لتأديب الدولة الفارسيّة المعتدية.
وتدعوا المنظمة الوطنيّة لتحرير الأحواز (حزم) الدول العربيّة الشقيقة إلى الإلتفاف حول مشروعاً عربيّاً استراتيجيّاً موحّداً يلبّي تطلعات وطموحات كافة الشعوب العربيّة المتطلعة نحو الأمان والإستقرار والكفيل بإنهاء التهديدات الصهيونيّة والفارسيّة المشتركة والتي تستهدف مقدّراتها وأمنها وإستقرارها.