تدور معارك شرسة بين قوات سورية الديموقراطية «قسد» وتنظيم داعش في أحد الأحياء المحاذية للمدينة القديمة في الرقة.
وتخوض قوات سورية الديموقراطية «قسد»، تحالف فصائل عربية وكردية، منذ أسبوع بدعم من التحالف الدولي بقيادة واشنطن معارك داخل الرقة تزامنا مع إعلانها «المعركة الكبرى لتحرير» المدينة.
وقالت المتحدثة باسم حملة «غضب الفرات» لاستعادة الرقة جيهان الشيخ أحمد لوكالة فرانس برس «تدور اشتباكات عنيفة مع داعش الذي يلجأ بشكل كبير إلى الألغام والقناصة ويرسل بين الحين والآخر السيارات المفخخة».
من جهته، أوضح مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن أن «حي الصناعة لا يزال غير آمن بالكامل بسبب الهجمات المتكررة من قبل عناصر التنظيم».
في غضون ذلك، زعمت وحدة الإعلام الحربي التابعة لجماعة حزب الله اللبنانية أن حليفها جيش النظام السوري حقق تقدما مفاجئا ضد تنظيم داعش في المنطقة الصحراوية الواقعة غربي الرقة.
وباتت الصحراء السورية الشاسعة المسرح الرئيسي للحرب في الأسابيع القليلة الماضية مع تسابق قوى متناحرة لانتزاع أراض من التنظيم المتشدد الذي يتراجع ببطء على جبهات عدة.
وتمثل المنطقة بين أثريا والطبقة إلى الغرب من الرقة، المعقل الرئيسي للتنظيم في سورية، أهمية للجيش نظرا لإمكان استخدامها لمهاجمة بلدات وخطوط إمداد للنظام.
وادعى الإعلام الحربي لحزب الله أن الجيش توغل جنوبا حتى طريق أثريا- الطبقة السريع على بعد نحو 32 كيلومترا من مواقعه جنوبي مسكنة.
وتخوض قوات سورية الديموقراطية «قسد»، تحالف فصائل عربية وكردية، منذ أسبوع بدعم من التحالف الدولي بقيادة واشنطن معارك داخل الرقة تزامنا مع إعلانها «المعركة الكبرى لتحرير» المدينة.
وقالت المتحدثة باسم حملة «غضب الفرات» لاستعادة الرقة جيهان الشيخ أحمد لوكالة فرانس برس «تدور اشتباكات عنيفة مع داعش الذي يلجأ بشكل كبير إلى الألغام والقناصة ويرسل بين الحين والآخر السيارات المفخخة».
من جهته، أوضح مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن أن «حي الصناعة لا يزال غير آمن بالكامل بسبب الهجمات المتكررة من قبل عناصر التنظيم».
في غضون ذلك، زعمت وحدة الإعلام الحربي التابعة لجماعة حزب الله اللبنانية أن حليفها جيش النظام السوري حقق تقدما مفاجئا ضد تنظيم داعش في المنطقة الصحراوية الواقعة غربي الرقة.
وباتت الصحراء السورية الشاسعة المسرح الرئيسي للحرب في الأسابيع القليلة الماضية مع تسابق قوى متناحرة لانتزاع أراض من التنظيم المتشدد الذي يتراجع ببطء على جبهات عدة.
وتمثل المنطقة بين أثريا والطبقة إلى الغرب من الرقة، المعقل الرئيسي للتنظيم في سورية، أهمية للجيش نظرا لإمكان استخدامها لمهاجمة بلدات وخطوط إمداد للنظام.
وادعى الإعلام الحربي لحزب الله أن الجيش توغل جنوبا حتى طريق أثريا- الطبقة السريع على بعد نحو 32 كيلومترا من مواقعه جنوبي مسكنة.