OKAZ_online@
حذر جيك سوليفان المستشار السابق للمرشحة الرئاسية الأمريكية هيلاري كلينتون، النظام الإيراني من مغبة ضربة عسكرية قادمة، مرجحا أن تكون حرب ترمب الأولى ضد إيران، وهي أكثر جدية من حرب أمريكا ضد كوريا الشمالية. وأكد سوليفان الذي كان مرشح كلينتون لمنصب مستشار الأمن القومي خلال حملتها الانتخابية الأخيرة، أن «إيران ستكون أول دولة يختارها ترمب لشن عمل عسكري وهو أمر جدي». وبحسب ما نشره موقع العربية نت أمس (الثلاثاء)، نقل موقع «فير فاكس ميديا»، عن سوليفان في ندوة نظمتها مؤسسة لوي Lowy في أستراليا أمس الأول قوله «في حين تتجه الأنظار نحو كوريا الشمالية، أعتقد أن إيران أول خيار وسيناريو لأول مواجهة عسكرية ستخوضها الولايات المتحدة». وتساءل: هل أنا قلق إزاء الرئيس الحالي بسلوكه وتصرفاته هذه، وأن سلسلة قراراته تقودنا إلى مواجهة جدية مع إيران؟ الجواب: نعم». وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» رأت في تقرير أن تعيين الاستخبارات المركزية الأمريكية أبرز مسؤوليها وهو مايكل دي أندريا، الملقب بـ «آية الله مايك»، كمسؤول عن ملف إيران، مطلع الشهر الحالي، يعني أن الرئيس دونالد ترمب بات يميل نحو سياسة تغيير النظام في إيران.
يذكر أن مجلس الشيوخ في الكونغرس صوّت مساء الأربعاء الماضي، على «قانون مواجهة أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار»، بأغلبية 92 صوتا مقابل 7 أصوات معارضة، ويستهدف بالدرجة الأساس أنشطة إيران الإرهابية في المنطقة وبرنامجها الصاروخي وانتهاكاتها لحقوق الإنسان.
حذر جيك سوليفان المستشار السابق للمرشحة الرئاسية الأمريكية هيلاري كلينتون، النظام الإيراني من مغبة ضربة عسكرية قادمة، مرجحا أن تكون حرب ترمب الأولى ضد إيران، وهي أكثر جدية من حرب أمريكا ضد كوريا الشمالية. وأكد سوليفان الذي كان مرشح كلينتون لمنصب مستشار الأمن القومي خلال حملتها الانتخابية الأخيرة، أن «إيران ستكون أول دولة يختارها ترمب لشن عمل عسكري وهو أمر جدي». وبحسب ما نشره موقع العربية نت أمس (الثلاثاء)، نقل موقع «فير فاكس ميديا»، عن سوليفان في ندوة نظمتها مؤسسة لوي Lowy في أستراليا أمس الأول قوله «في حين تتجه الأنظار نحو كوريا الشمالية، أعتقد أن إيران أول خيار وسيناريو لأول مواجهة عسكرية ستخوضها الولايات المتحدة». وتساءل: هل أنا قلق إزاء الرئيس الحالي بسلوكه وتصرفاته هذه، وأن سلسلة قراراته تقودنا إلى مواجهة جدية مع إيران؟ الجواب: نعم». وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» رأت في تقرير أن تعيين الاستخبارات المركزية الأمريكية أبرز مسؤوليها وهو مايكل دي أندريا، الملقب بـ «آية الله مايك»، كمسؤول عن ملف إيران، مطلع الشهر الحالي، يعني أن الرئيس دونالد ترمب بات يميل نحو سياسة تغيير النظام في إيران.
يذكر أن مجلس الشيوخ في الكونغرس صوّت مساء الأربعاء الماضي، على «قانون مواجهة أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار»، بأغلبية 92 صوتا مقابل 7 أصوات معارضة، ويستهدف بالدرجة الأساس أنشطة إيران الإرهابية في المنطقة وبرنامجها الصاروخي وانتهاكاتها لحقوق الإنسان.