أدانت منظمة التعاون الإسلامي استمرار قوات الأمن الهندية في الاستخدام المُقلِق للعنف ضد المدنيين الأبرياء في إقليم كشمير الذي تحتله الهند.
وأعرب الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، عن أسفه للحوادث الأخيرة التي أسفرت عن مقتل وإصابة العديد من سكان كشمير، وندّد باستمرار استخدام قوات الأمن الهندية للقوة، داعياً في الوقت ذاته الهند إلى التوقف فوراً عن هذه الانتهاكات المُفرِطة والمنهجية لحقوق الشعب الكشميري الإنسانية.
وقال العثيمين: "إن الكشميريين هم ضحايا حرمانهم من حقوقهم غير القابلة للتصرف في تقرير المصير، ويعانون من عدم تنفيذ قرارات مجلس الأمن ذات الصلة".
وأكد الأمين العام، موقف منظمة التعاون الإسلامي المبدئي المتمثل في دعم الكشميريين في نضالهم العادل من أجل نيل حقهم في تقرير المصير.
وأعرب الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، عن أسفه للحوادث الأخيرة التي أسفرت عن مقتل وإصابة العديد من سكان كشمير، وندّد باستمرار استخدام قوات الأمن الهندية للقوة، داعياً في الوقت ذاته الهند إلى التوقف فوراً عن هذه الانتهاكات المُفرِطة والمنهجية لحقوق الشعب الكشميري الإنسانية.
وقال العثيمين: "إن الكشميريين هم ضحايا حرمانهم من حقوقهم غير القابلة للتصرف في تقرير المصير، ويعانون من عدم تنفيذ قرارات مجلس الأمن ذات الصلة".
وأكد الأمين العام، موقف منظمة التعاون الإسلامي المبدئي المتمثل في دعم الكشميريين في نضالهم العادل من أجل نيل حقهم في تقرير المصير.