OKAZ_online@
حذرت الأمم المتحدة أمس (الجمعة)، من وجود أكثر من 100 ألف مدني عراقي محتجزين لدى «داعش» في وسط الموصل القديمة. وأوضح ممثل مفوضية اللاجئين برونو جدو في مؤتمر صحفي من جنيف، أن أكثر من 100 ألف مدني ما زالوا محتجزين، مؤكدا أن أغلبهم يستخدمون بمثابة دروع بشرية.
وسبق أن حذرت المنظمة الدولية في أواخر مايو الماضي، من أن نحو 200 ألف مدني معرضون لخطر كبير في المراحل الأخيرة من المعارك؛ إذ يخشى أن يستخدمهم التنظيم كدروع بشرية.
من جهة أخرى، كشفت معلومات أمنية، أن قائد الحرس الثوري الإيراني محمد على جعفري وصل كربلاء الليلة قبل الماضية، في زيارة غير معلنة. وأكدت معلومات أبلغها مصدر أمني عراقي لـ «عكاظ» أمس (الجمعة)، أن قائد فيلق القدس قاسم سليماني وصل إلى المدينة بعد ساعات من وصول الجعفري برفقة نائب رئيس هيئة ميليشيا«الحشد الشعبي» أبو مهدي المهندس. وأفصح المصدر أن اجتماعا مطولا عقد بين الجعفري وسليماني والمهندس لمدة ساعتين قبل أن يغادر جعفري عائدا الى طهران. ولفت إلى أنه جرى استدعاء سليماني والمهندس على عجل من منطقة التنف على الحدود السورية الأردنية العراقية التي تشهد حشودا أمريكية وإيرانية وسورية. ورجح المصدر، أن يكون اجتماع كربلاء له علاقة مباشرة بما يجري في التنف ونشر الولايات المتحدة صواريخها في المنطقة الحدودية السورية الجنوبية مع الأردن، إذ يقود سليماني ميليشيات من الحشد والحرس الثوري وحزب الله إلى جانب جيش الأسد.
حذرت الأمم المتحدة أمس (الجمعة)، من وجود أكثر من 100 ألف مدني عراقي محتجزين لدى «داعش» في وسط الموصل القديمة. وأوضح ممثل مفوضية اللاجئين برونو جدو في مؤتمر صحفي من جنيف، أن أكثر من 100 ألف مدني ما زالوا محتجزين، مؤكدا أن أغلبهم يستخدمون بمثابة دروع بشرية.
وسبق أن حذرت المنظمة الدولية في أواخر مايو الماضي، من أن نحو 200 ألف مدني معرضون لخطر كبير في المراحل الأخيرة من المعارك؛ إذ يخشى أن يستخدمهم التنظيم كدروع بشرية.
من جهة أخرى، كشفت معلومات أمنية، أن قائد الحرس الثوري الإيراني محمد على جعفري وصل كربلاء الليلة قبل الماضية، في زيارة غير معلنة. وأكدت معلومات أبلغها مصدر أمني عراقي لـ «عكاظ» أمس (الجمعة)، أن قائد فيلق القدس قاسم سليماني وصل إلى المدينة بعد ساعات من وصول الجعفري برفقة نائب رئيس هيئة ميليشيا«الحشد الشعبي» أبو مهدي المهندس. وأفصح المصدر أن اجتماعا مطولا عقد بين الجعفري وسليماني والمهندس لمدة ساعتين قبل أن يغادر جعفري عائدا الى طهران. ولفت إلى أنه جرى استدعاء سليماني والمهندس على عجل من منطقة التنف على الحدود السورية الأردنية العراقية التي تشهد حشودا أمريكية وإيرانية وسورية. ورجح المصدر، أن يكون اجتماع كربلاء له علاقة مباشرة بما يجري في التنف ونشر الولايات المتحدة صواريخها في المنطقة الحدودية السورية الجنوبية مع الأردن، إذ يقود سليماني ميليشيات من الحشد والحرس الثوري وحزب الله إلى جانب جيش الأسد.