okaz_online@
أفصح مصدر فرنسي مقرب من التحقيق في اعتداء الشانزليزيه، أن منفذ الهجوم غاب عن استدعاءين صادرين عن الاستخبارات الفرنسية مبررا ذلك بـ«دواع صحية». وأضاف المصدر أن استدعاء ثالثا وجه إلى آدم الجزيري الوارد على لوائح بأسماء المتشددين، لكنه حاول تنفيذ مخططه آنذاك.
وصدم الرجل البالغ 31 عاما بسيارة تحوي قارورتي غاز وأسلحة شاحنة للشرطة في جادة الشانزليزيه في باريس الإثنين الماضي، ما أدى إلى اشتعال النار في السيارة قبل مقتله.
وتابع المصدر: رغم حالة الطوارئ السارية في فرنسا منذ اعتداءات نوفمبر 2015 والتي تجيز تنفيذ مداهمات بقرار من قائد مركز الشرطة، لم يتخذ قرار مماثل بشأنه، فالأجهزة الأمنية لم تكن لديها «مبررات جدية» توحي بأن سلوك الجزيري يشكل «خطرا على الأمن والنظام العامين».
وكان الجزيري مدرجا على لوائح أمن الدولة منذ عام 2015 بعد بلاغ تركي بوجوده على الحدود اليونانية التركية، لكنه قدم تبريرات مهنية لهذه الرحلات. كذلك أبلغت تونس الشرطة الدولية (انتربول) بشأنه بعد زيارة له في 2013 اتصل خلالها بأفراد من «التيار الجهادي».
أفصح مصدر فرنسي مقرب من التحقيق في اعتداء الشانزليزيه، أن منفذ الهجوم غاب عن استدعاءين صادرين عن الاستخبارات الفرنسية مبررا ذلك بـ«دواع صحية». وأضاف المصدر أن استدعاء ثالثا وجه إلى آدم الجزيري الوارد على لوائح بأسماء المتشددين، لكنه حاول تنفيذ مخططه آنذاك.
وصدم الرجل البالغ 31 عاما بسيارة تحوي قارورتي غاز وأسلحة شاحنة للشرطة في جادة الشانزليزيه في باريس الإثنين الماضي، ما أدى إلى اشتعال النار في السيارة قبل مقتله.
وتابع المصدر: رغم حالة الطوارئ السارية في فرنسا منذ اعتداءات نوفمبر 2015 والتي تجيز تنفيذ مداهمات بقرار من قائد مركز الشرطة، لم يتخذ قرار مماثل بشأنه، فالأجهزة الأمنية لم تكن لديها «مبررات جدية» توحي بأن سلوك الجزيري يشكل «خطرا على الأمن والنظام العامين».
وكان الجزيري مدرجا على لوائح أمن الدولة منذ عام 2015 بعد بلاغ تركي بوجوده على الحدود اليونانية التركية، لكنه قدم تبريرات مهنية لهذه الرحلات. كذلك أبلغت تونس الشرطة الدولية (انتربول) بشأنه بعد زيارة له في 2013 اتصل خلالها بأفراد من «التيار الجهادي».