أكد وزير الإدارة المحلية اليمني، رئيس اللجنة العليا للإغاثة عبد الرقيب فتح، أن توجيه الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الانسانية بتقديم 66.7 مليون دولار لاحتواء وباء الكوليرا في اليمن سيسهم كثيراً في تحسين الوضع الإنساني وفي مكافحة مسببات الوباء المنتشر في عدد من المحافظات، ودعم مشاريع الإصحاح البيئي.
وقال الوزير فتح في تصريح بثته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية اليوم (السبت)، إن هذا التوجيه من ولي العهد يأتي في إطار المواقف الأخوية التي تربط البلدين والدعم السخي الذي تقدمه المملكة للشعب اليمني.
وأكد المسؤول اليمني، أن اللجنة العليا للإغاثة في بلاده تبذل مختلف الجهود بالتنسيق مع المانحين لاحتواء الوباء، مشيراً إلى أن الحكومة ستعمل على تقديم أشكال الدعم والتسهيلات كافة لعمل المنظمات الدولية التي تعمل على إغاثة الشعب اليمني وتقوم بمكافحة وباء الكوليرا.
وأوضح أن نسبة التشافي من المرض بلغت قرابة 90 في المئة، وهو ينتشر الآن في المحافظات الخاضعة لسيطرة المليشيات الانقلابية بسبب عرقلتها لعمل المنظمات ومشاريع الإصحاح البيئي.
وقال الوزير فتح في تصريح بثته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية اليوم (السبت)، إن هذا التوجيه من ولي العهد يأتي في إطار المواقف الأخوية التي تربط البلدين والدعم السخي الذي تقدمه المملكة للشعب اليمني.
وأكد المسؤول اليمني، أن اللجنة العليا للإغاثة في بلاده تبذل مختلف الجهود بالتنسيق مع المانحين لاحتواء الوباء، مشيراً إلى أن الحكومة ستعمل على تقديم أشكال الدعم والتسهيلات كافة لعمل المنظمات الدولية التي تعمل على إغاثة الشعب اليمني وتقوم بمكافحة وباء الكوليرا.
وأوضح أن نسبة التشافي من المرض بلغت قرابة 90 في المئة، وهو ينتشر الآن في المحافظات الخاضعة لسيطرة المليشيات الانقلابية بسبب عرقلتها لعمل المنظمات ومشاريع الإصحاح البيئي.