أكد مسؤولون أمريكيون اليوم (الثلاثاء)، أن جميع العسكريين البالغ عددهم 16 على متن طائرة عسكرية تابعة لمشاة البحرية لقوا حتفهم بعد تحطم الطائرة في منطقة ريفية في ولاية ميسيسيبي.
وذكر بيان لمشاة البحرية، أن طائرة نقل كاي سي-130 تابعة لمشاة البحرية تحطمت في مقاطعة ليفلور في ميسيسيبي أمس الأول ما أودى بحياة 16 عنصرا على متنها. وأضاف البيان أن سبب الحادث ما زال قيد التحقيق. وقال مدير الطوارئ في مقاطعة ليفلور فرد راندل لشبكة «سي إن إن»، إن كل الضحايا كانوا على متن الطائرة ولم ينج أحد، وأكد راندل لشبكة «إن بي سي» أن المكان ليس آمنا بسبب وجود الوقود. ونشرت السلطات تفاصيل قليلة حول ما حدث وطبيعة المهمة التي كانت تقوم بها طائرة «كاي سي-130» المخصصة لعمليات النقل والتزويد بالوقود في الجو.
وكانت الطائرة أقلعت من قاعدة جوية لمشاة البحرية في تشيري بوينت في نورث كارولاينا «الإثنين» قبل اختفائها عن الرادار وتحطمها.
من جهته، أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في تغريدة عن حزنه الشديد لتحطم الطائرة، وكتب «ميلانيا وأنا نقدم تعازينا الحارة إلى الجميع».
وأظهرت مشاهد ملتقطة من مروحية لمحطة «فوكس 40» المحلية تصاعد النيران والدخان الأسود وسط حقل.
ويعد هذا الحادث هو الأخطر لطائرة عسكرية أمريكية في الولايات المتحدة منذ 2001. وسجلت ست حوادث من هذا النوع خلال عشرين عاما يعود آخرها إلى 2012، وأدى إلى سقوط أربعة قتلى.
وذكر بيان لمشاة البحرية، أن طائرة نقل كاي سي-130 تابعة لمشاة البحرية تحطمت في مقاطعة ليفلور في ميسيسيبي أمس الأول ما أودى بحياة 16 عنصرا على متنها. وأضاف البيان أن سبب الحادث ما زال قيد التحقيق. وقال مدير الطوارئ في مقاطعة ليفلور فرد راندل لشبكة «سي إن إن»، إن كل الضحايا كانوا على متن الطائرة ولم ينج أحد، وأكد راندل لشبكة «إن بي سي» أن المكان ليس آمنا بسبب وجود الوقود. ونشرت السلطات تفاصيل قليلة حول ما حدث وطبيعة المهمة التي كانت تقوم بها طائرة «كاي سي-130» المخصصة لعمليات النقل والتزويد بالوقود في الجو.
وكانت الطائرة أقلعت من قاعدة جوية لمشاة البحرية في تشيري بوينت في نورث كارولاينا «الإثنين» قبل اختفائها عن الرادار وتحطمها.
من جهته، أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في تغريدة عن حزنه الشديد لتحطم الطائرة، وكتب «ميلانيا وأنا نقدم تعازينا الحارة إلى الجميع».
وأظهرت مشاهد ملتقطة من مروحية لمحطة «فوكس 40» المحلية تصاعد النيران والدخان الأسود وسط حقل.
ويعد هذا الحادث هو الأخطر لطائرة عسكرية أمريكية في الولايات المتحدة منذ 2001. وسجلت ست حوادث من هذا النوع خلال عشرين عاما يعود آخرها إلى 2012، وأدى إلى سقوط أربعة قتلى.