ناشدت الحكومة اليمنية الأمم المتحدة ومجلس الأمن والمجتمع الدولي اتخاذ إجراءات رادعة ضد يران، متهمة في اجتماع استثنائي أمس (الخميس) في عدن برئاسة أحمد عبيد بن دغر، طهران، بالإصرار على إطالة أمد الحرب في اليمن، من خلال تزويدها الميليشيات الانقلابية بالأسلحة والصواريخ التي تهدد أمن واستقرار وسلامة المنطقة والملاحة الدولية في مضيق باب المندب.
وأشادت الحكومة بإحاطة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أمام مجلس الأمن، مشيرة إلى أن الإحاطة تضمنت رؤية واضحة مستندة إلى مرجعيات الحل السياسي المتوافق عليها.
وأثنت الحكومة، وفقا لما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، على استمرار الموقف الدولي الموحد تجاه قضية اليمن والوقوف مع الشرعية ودعم تطبيق القرارات الدولية لإنهاء الانقلاب واستكمال تطبيق استحقاقات المرحلة الانتقالية لبناء اليمن الجديد.
من جهة أخرى، نفذت القوات السعودية في منطقة جازان مساء أمس الأول عمليات عسكرية على مواقع تابعة للميليشيات الحوثية وحرس المخلوع صالح في مديرية حرض اليمنية؛ ما أسفر عن مقتل ما يزيد على 20 عنصراً من الميليشيات وإصابة آخرين، وتدمير معاقل كانت تتحصن فيها الميليشيات.
وبدأت القوات السعودية استهدافها عبر مدفعياتها، بعد أن رصدت من خلال الكاميرات الحرارية تحركات الميليشيات نحو الحدود السعودية، في محاولة لاختراق الحرم الحدودي بين السعودية واليمن، لفتح جبهة عسكرية جديدة لإطلاق القذائف باتجاه المحافظات الحدودية السعودية.
على صعيد آخر، فرض الجيش اليمني أمس (الخميس) سيطرته على عدد من المواقع الجديدة التي كانت العناصر الانقلابية تتمركز فيها في سلسلة حام الجبلية شمال مديرية المتون بمحافظة الجوف شمال شرقي اليمن.
وأشادت الحكومة بإحاطة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أمام مجلس الأمن، مشيرة إلى أن الإحاطة تضمنت رؤية واضحة مستندة إلى مرجعيات الحل السياسي المتوافق عليها.
وأثنت الحكومة، وفقا لما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، على استمرار الموقف الدولي الموحد تجاه قضية اليمن والوقوف مع الشرعية ودعم تطبيق القرارات الدولية لإنهاء الانقلاب واستكمال تطبيق استحقاقات المرحلة الانتقالية لبناء اليمن الجديد.
من جهة أخرى، نفذت القوات السعودية في منطقة جازان مساء أمس الأول عمليات عسكرية على مواقع تابعة للميليشيات الحوثية وحرس المخلوع صالح في مديرية حرض اليمنية؛ ما أسفر عن مقتل ما يزيد على 20 عنصراً من الميليشيات وإصابة آخرين، وتدمير معاقل كانت تتحصن فيها الميليشيات.
وبدأت القوات السعودية استهدافها عبر مدفعياتها، بعد أن رصدت من خلال الكاميرات الحرارية تحركات الميليشيات نحو الحدود السعودية، في محاولة لاختراق الحرم الحدودي بين السعودية واليمن، لفتح جبهة عسكرية جديدة لإطلاق القذائف باتجاه المحافظات الحدودية السعودية.
على صعيد آخر، فرض الجيش اليمني أمس (الخميس) سيطرته على عدد من المواقع الجديدة التي كانت العناصر الانقلابية تتمركز فيها في سلسلة حام الجبلية شمال مديرية المتون بمحافظة الجوف شمال شرقي اليمن.