يتصاعد التوتر منذ أسابيع في لبنان، على خلفية وجود اللاجئين السوريين، وسط حملات تحريض وتخوين غير مسبوقة بين مطالبين بإعادة اللاجئين إلى بلدهم، وداعين إلى التهدئة والتمييز بين المتورطين في اعتداءات ضد الجيش اللبناني، والمدنيين الأبرياء.
ودخل على خط الجدل سياسيون كبار، فيما تحفل مواقع التواصل الاجتماعي بهجمات وهجمات مضادة، وشائعات وأشرطة فيديو يسعى متداولوها إلى إثبات سوء معاملة اللبنانيين عامة وبينهم الجيش، للسوريين.
وكان النقاش قد احتدم إثر إعلان الجيش اللبناني عن إقدام خمسة انتحاريين على تفجير أنفسهم خلال مداهمات للجيش في مخيمات للاجئين في بلدة عرسال الحدودية في نهاية يونيو الماضي.
على صعيد متصل، قبضت القوات الخاصة للمخابرات اللبنانية على إرهابيين في عرسال أمس (الأربعاء)، خلال العملية العسكرية التي ينفذها الجيش ضد المسلحين في بلدة عرسال الحدودية مع سورية، التي تؤوي عشرات الآلاف من اللاجئين السوريين.
ودخل على خط الجدل سياسيون كبار، فيما تحفل مواقع التواصل الاجتماعي بهجمات وهجمات مضادة، وشائعات وأشرطة فيديو يسعى متداولوها إلى إثبات سوء معاملة اللبنانيين عامة وبينهم الجيش، للسوريين.
وكان النقاش قد احتدم إثر إعلان الجيش اللبناني عن إقدام خمسة انتحاريين على تفجير أنفسهم خلال مداهمات للجيش في مخيمات للاجئين في بلدة عرسال الحدودية في نهاية يونيو الماضي.
على صعيد متصل، قبضت القوات الخاصة للمخابرات اللبنانية على إرهابيين في عرسال أمس (الأربعاء)، خلال العملية العسكرية التي ينفذها الجيش ضد المسلحين في بلدة عرسال الحدودية مع سورية، التي تؤوي عشرات الآلاف من اللاجئين السوريين.