دعا مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة السفير خالد اليماني، المجتمع الدولي إلى الحرص على حصول آلاف المختطفين السياسيين والناشطين الصحفيين والمدنيين لدى الميليشيا الانقلابية على حقوقهم الإنسانية، ومنها الحق في التواصل مع أسرهم والحق في محاكمة عادلة.
وقال في ندوة نظمتها بعثة اليمن الدائمة لدى الأمم في نيويورك بالتعاون مع رابطة أمهات المختطفين والتكتل اليمني الأمريكي: "إن موضوع المعتقلين من الموضوعات المهمة التي يمارس فيها الحوثي وصالح انتهاكات للحقوق الإنسانية منذ انقلابهم على السلطة الشرعية".
من جانبه، أكد نائب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن كيني غلوك، أن موضوع المعتقلين والمختطفين في مقدمة أجندة التفاوض، وتم إثارة الأمر في محادثات الكويت للسلام، مشيراً إلى أنه تم تشكيل لجنة خاصة أثناء المحادثات خصيصاً لهم.
وأبرز أهمية إدانة استعمال الاعتقال والاختطاف كأداة سياسية، وكذا إدانة الاعتقالات غير القانونية ومحاسبة من ينتهك الحقوق الإنسانية.
وأضاف: "وفي هذا الإطار، نشجع على إنشاء آلية يمنية للتحقيق في هذه الانتهاكات ومحاسبة المتورطين".
وقد أقيم على هامش الندوة معرض مصور حول المعتقلين في سجون ومعتقلات ميليشيا الحوثي وصالح الانقلابية.
وقال في ندوة نظمتها بعثة اليمن الدائمة لدى الأمم في نيويورك بالتعاون مع رابطة أمهات المختطفين والتكتل اليمني الأمريكي: "إن موضوع المعتقلين من الموضوعات المهمة التي يمارس فيها الحوثي وصالح انتهاكات للحقوق الإنسانية منذ انقلابهم على السلطة الشرعية".
من جانبه، أكد نائب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن كيني غلوك، أن موضوع المعتقلين والمختطفين في مقدمة أجندة التفاوض، وتم إثارة الأمر في محادثات الكويت للسلام، مشيراً إلى أنه تم تشكيل لجنة خاصة أثناء المحادثات خصيصاً لهم.
وأبرز أهمية إدانة استعمال الاعتقال والاختطاف كأداة سياسية، وكذا إدانة الاعتقالات غير القانونية ومحاسبة من ينتهك الحقوق الإنسانية.
وأضاف: "وفي هذا الإطار، نشجع على إنشاء آلية يمنية للتحقيق في هذه الانتهاكات ومحاسبة المتورطين".
وقد أقيم على هامش الندوة معرض مصور حول المعتقلين في سجون ومعتقلات ميليشيا الحوثي وصالح الانقلابية.