أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية والمغتربين أن معركة الأقصى والقدس مستمرة ولن تنتهي إلا بزوال الاحتلال الاسرائيلي.
وأوضحت الوزارة في بيان لها اليوم أنه منذ دخول الرئيس ترامب إلى البيت الأبيض، صعدت الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو وضمن خطة مدروسة عدوانها على الشعب الفلسطيني وحقوقه، وكثفت محاولاتها الرامية لإفشال أي جهد لاستئناف المفاوضات على أسس واضحة وحقيقية، واختارت دولة الاحتلال قضية الاستيطان وتعميقه في الأرض الفلسطينية المحتلة في حينه كعنوان لهذا التصعيد، مستغلة عدم وضوح الموقف الأمريكي من الاستيطان، واكتفاءه بالدعوة إلى تخفيف وتيرته ، مما أعطى نتنياهو الانطباع والتشجيع لتكثيف عمليات البناء الاستيطاني والاستمرار في توسيعه.
وأشارت إلى أن نتنياهو كان يُعول على نجاح هذه المعركة ولكن جماهير القدس وقيادتها الوطنية والدينية فاجأته حين هبت للدفاع عن الأقصى، وحالت دون نجاح مخططاته .
وشددت على أن التركيبة الحالية للائتلاف الحاكم في إسرائيل ، واستطلاعات الرأي التي تدعم التوجه الفاشي للحكومة الإسرائيلية وإجراءاتها ضد المسجد الأقصى، ستدفع نتنياهو للبحث عن أساليب أخرى لفرض رواياته بخصوص الأقصى والبلدة القديمة والقدس .
وأوضحت الوزارة في بيان لها اليوم أنه منذ دخول الرئيس ترامب إلى البيت الأبيض، صعدت الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو وضمن خطة مدروسة عدوانها على الشعب الفلسطيني وحقوقه، وكثفت محاولاتها الرامية لإفشال أي جهد لاستئناف المفاوضات على أسس واضحة وحقيقية، واختارت دولة الاحتلال قضية الاستيطان وتعميقه في الأرض الفلسطينية المحتلة في حينه كعنوان لهذا التصعيد، مستغلة عدم وضوح الموقف الأمريكي من الاستيطان، واكتفاءه بالدعوة إلى تخفيف وتيرته ، مما أعطى نتنياهو الانطباع والتشجيع لتكثيف عمليات البناء الاستيطاني والاستمرار في توسيعه.
وأشارت إلى أن نتنياهو كان يُعول على نجاح هذه المعركة ولكن جماهير القدس وقيادتها الوطنية والدينية فاجأته حين هبت للدفاع عن الأقصى، وحالت دون نجاح مخططاته .
وشددت على أن التركيبة الحالية للائتلاف الحاكم في إسرائيل ، واستطلاعات الرأي التي تدعم التوجه الفاشي للحكومة الإسرائيلية وإجراءاتها ضد المسجد الأقصى، ستدفع نتنياهو للبحث عن أساليب أخرى لفرض رواياته بخصوص الأقصى والبلدة القديمة والقدس .