أعلنت بريطانيا أمس (الأربعاء) توسيع نطاق برنامج «إعادة توطين اللاجئين السوريين الأكثر ضعفاً»، ليشمل لاجئين عراقيين وفلسطينيين وآخرين كانوا يقيمون في سورية، وفروا من الصراع الدائر هناك إلى دول مجاورة.
وأوضح مركز الإعلام والتواصل الإقليمي التابع للحكومة البريطانية، في تقرير صحفي، أن التعديل جاء بناء على مقترحات من المفوض السامي لشؤون اللاجئين بشأن الحاجة إلى برنامج أكثر تنوعاً لإعادة التوطين لتلبية احتياجات اللاجئين في المنطقة، دون تغيير في الخطة الرئيسية، وهي استقبال 20 ألف لاجئ
وأثرت عمليات النزوح الضخمة للسوريين هرباً من القتال الدائر في بلدهم على الاتحاد الأوروبي الذي استقبل نحو 1.6 مليون من المهاجرين ومن اللاجئين، أغلبهم من سورية، في الفترة بين عامي 2014 و2016.
وكانت الحكومة البريطانية أعلنت في 2015 التزامها بإعادة توطين 20 ألف لاجئ سوري من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بحلول عام 2020، ووصل حتى الآن بالفعل أكثر من 7 آلاف لاجئ سوري إلى بريطانيا بموجب برنامج إعادة التوطين.
وأوضح مركز الإعلام والتواصل الإقليمي التابع للحكومة البريطانية، في تقرير صحفي، أن التعديل جاء بناء على مقترحات من المفوض السامي لشؤون اللاجئين بشأن الحاجة إلى برنامج أكثر تنوعاً لإعادة التوطين لتلبية احتياجات اللاجئين في المنطقة، دون تغيير في الخطة الرئيسية، وهي استقبال 20 ألف لاجئ
وأثرت عمليات النزوح الضخمة للسوريين هرباً من القتال الدائر في بلدهم على الاتحاد الأوروبي الذي استقبل نحو 1.6 مليون من المهاجرين ومن اللاجئين، أغلبهم من سورية، في الفترة بين عامي 2014 و2016.
وكانت الحكومة البريطانية أعلنت في 2015 التزامها بإعادة توطين 20 ألف لاجئ سوري من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بحلول عام 2020، ووصل حتى الآن بالفعل أكثر من 7 آلاف لاجئ سوري إلى بريطانيا بموجب برنامج إعادة التوطين.